مبادرة التوجه إلى الأمم المتحدة، العملية السلمية والمفاوضات، القضايا والأولويات الداخلية الفلسطينية والانتخابات
بقلم: مركز العالم العربي للبحوث والتنمية
2011/10/15

الموقع الأصلي:
http://www.miftah.org/display.cfm?DocId=13106

العناوين الرئيسية:

  • ارتفاع في التقييم الايجابي لأداء الرئيس عباس من 76% إلى 84%
  • 65% يؤيدون قرار التوجه للأمم المتحدة للحصول على اعتراف بالدولة الفلسطينية
  • غالبية (79%) استمعوا لخطاب الرئيس محمود عباس الذي أدلى به أمام الجمعية العمومية للأمم المتحدة
  • 84% يقيمون الأداء العام للرئيس عباس إيجابيا، وارتفاع نسبة من يقيمونه بجيد إلى أكثر من 55% وذلك لأول مرة منذ 2005.
  • 71% يقيمون أداء الرئيس عباس في الأمم المتحدة ايجابيا، و15% مقبولا، و9% ضعيفا
  • 61% يعتقدون بأن حل الدولتين هو الحل الأمثل للقضية الفلسطينية
  • 58% يؤيدون العودة إلى المفاوضات مع الإسرائيليين شريطة وقف الاستيطان
  • الأولويات الداخلية: تشكيل حكومة وحدة وطنية (43%) وتحسين الاقتصاد (32%) والانتخابات (16%)
  • 65% يوافقون (بدرجات متفاوتة) على تصريحات فياض بأن المؤسسات الفلسطينية قد تحسن أداءها
  • 32% يختارون فياض رئيسا للوزراء في الحكومة المقبلة، و16% يختارون البرغوثي، و13% هنية

رام الله – أوراد

أظهرت أحدث نتائج استطلاع للرأي العام الفلسطيني نفذه مركز العالم العربي للبحوث والتنمية "أوراد" اليوم، تأييد 65% من المستطلعين الفلسطينيين مبادرة توجه القيادة الفلسطينية للأمم المتحدة للحصول على اعتراف بالدولة الفلسطينية على حدود الرابع من حزيران عام 1967. كما أظهر الاستطلاع ارتفاعا في التقييم الايجابي للرئيس محمود عباس، وحصول سلام فياض على أعلى نسبة تأييد كاختيار أول لمنصب رئيس للوزراء في حكومة الوحدة الوطنية المقبلة.

وتطرق الاستطلاع إلى العديد من القضايا التي تؤثر على مستقبل القضية الفلسطينية جراء التوجه للأمم المتحدة، وما واكب ذلك من تأثيرات على عملية السلام، ودور الجهات الإقليمية والدولية الفاعلة في المنطقة، والأبعاد الاقتصادية الناجمة عن ذلك. كما يستعرض الاستطلاع الموقف من المفاوضات التي على الفلسطينيين اتباعها لإنهاء الاحتلال الإسرائيلي، إضافة إلى الأولويات الداخلية والانتخابات وتشكيل الحكومة.

وجاءت هذه النتائج خلال استطلاع للرأي العام الفلسطيني نفذه "أوراد" في الفترة الواقعة بين 2-4 تشرين الأول 2011 أي بعد ثمانية أيام من إلقاء الرئيس محمود عباس خطابه التاريخي في الأمم المتحدة، وضمن عينة عشوائية مكونة من 1200 من البالغين الفلسطينيين من كلا الجنسين في الضفة وغزة، وضمن نسبة خطأ +3. وأجري الاستطلاع تحت إشراف الدكتور نادر سعيد– فقهاء، مدير عام أوراد. والنتائج التفصيلية متاحة للأفراد المهتمين، وللمؤسسات، ولوسائل الإعلام على الموقع الالكتروني للمركز على www.awrad.org)).

للاطلاع على النتائج الكاملة

http://www.miftah.org