اشارت خطة مجموعة الثماني الكبرى لدعم الاصلاح في العالم العربي الى المشاريع التالية التي يتم فيها التعاون مع السلطة الفلسطينية:

-يقوم الاتحاد الأوروبي حالياً بدعم الترتيبات للإعداد لانتخابات فلسطينية من خلال توفير خبراء دوليين في الانتخابات ومساعدة مالية إلى لجنة الانتخابات المركزية الفلسطينية المستقلة. -تدعم فرنسا تنمية حقوق المرأة في المغرب والجزائر وتونس والأردن والأراضي الفلسطينية ولبنان بالتعاون مع صندوق التنمية للمرأة التابع للأمم المتحدة، كي تعزز الجهود لتنمية مشاركتهن في المجتمع ولتوعيتهن بحقوقهن.

-تقدم اليابان دعماً لتمكين النساء في الأردن ومصر والأراضي الفلسطينية لتعزز دورهن القيادي في المجتمع. - يقوم الاتحاد الأوروبي حالياً بالمساعدة على إقامة محكمة دستورية فلسطينية ومؤسسة قومية للتدريب القانوني، مساهماً بذلك في الإصلاح القضائي. - تدعم إيطاليا مشاريع للإصلاح الاجتماعي والاقتصادي بمشاركة السلطات المحلية في الأراضي الفلسطينية. - تساعد ألمانيا شركاء في الجزائر ولبنان والأردن والمغرب وتونس والأراضي الفلسطينية على تطبيق اتفاقيات تجارة حرة، وتسهل انضمامهم إلى منظمة التجارة العالمية، أو تدعم الغرف التجارية المحلية.

وفيما يلي النص الحرفي لخطة مجموعة الثماني لدعم الإصلاح :

إننا نرحب بالرغبة والالتزام بمواصلة الإصلاح والتحديث اللذين أعرب عنهما زعماء من المنطقة. وقد وضعنا خطة أولية لدعم الإصلاح من خلال التشاور والحوار مع زعماء وأشخاص في المنطقة، وتجاوباً مع أولويات الإصلاح التي حددتها المنطقة، بما في ذلك الجامعة العربية. وتوفر المبادرات المتضمنة هنا تشكيلة واسعة من الفرص التي يمكن للحكومات ومؤسسات الأعمال والمجتمعات المدنية في المنطقة أن تحصل منها على الدعم كما تشاء....واليوم، وبروح الشراكة ولدعم جهود الإصلاح في المنطقة نلتزم بما يلي:

1. 1) أن ننشئ معاً مع شركائنا منتدى للمستقبل لـ: توفير إطار وزاري لحوارنا المستمر وانخراطنا في الإصلاح السياسي والاقتصادي والاجتماعي بروح من الاحترام المتبادل . الجمع في منتدى واحد بين وزراء الخارجية والاقتصاد وغيرهم من الوزراء من مجموعة الثماني ومن المنطقة بصورة منتظمة . الخدمة كأداة مشتركة لتوسعة انخراطنا في دعم جهود المنطقة الإصلاحية، وخاصة نحو تعزيز الديمقراطية والمشاركة المدنية، وحكم القانون، وحقوق الإنسان، واقتصاد السوق الحرة . ليكون مترافقاً مع حوارات تجري بالتوازي بين قطاع أعمال وقطاع أعمال، وبين مجتمعات مدنية ومجتمعات مدنية، ويقدم المشاركون فيها آراء حول الإصلاح ويعملون مع الحكومات الأعضاء في المنتدى في مجال التطبيق . التشجيع على التبادل الثقافي والتعاون. وسيعقد الاجتماع التدشيني لمنتدى المستقبل في خريف العام 2004.

1. 2) إطلاق مبادرة تمويل بمبالغ ضئيلة جداً لتوسعة عمليات التمويل بمبالغ صغيرة جداً الحالية القادرة على الاستمرار في المنطقة وزيادة فرص التمويل المتوفرة لأصحاب المشاريع الصغيرة في المنطقة، وخاصة النساء، بطرق بينها:

تشكيل مجموعة استشارية للتمويل بمبالغ صغيرة جدا، تديرها المجموعة الاستشارية لمساعدة الفقراء في البنك الدولي، وتضم في عضويتها مانحين وشركاء من مجموعة الثماني والمنطقة وغيرهم ممن سيجتمعون بشكل منتظم لدراسة مدى التقدم في تمويل المشاريع الصغيرة وتنسيق الجهود ووضع أهداف مرحلية ومساعدة حكومات المنطقة على إقامة بيئة سياسية تساعد على ظهور مؤسسات تمويل بمبالغ صغيرة جداً قادرة على الاستمرار، وتبادل المعلومات حول أفضل الممارسات . العمل مع المجموعة الاستشارية لمساعدة الفقراء لإقامة مركز للتدريب على أفضل الممارسات في المنطقة سيركز على تحسين السياسات والإطار التنظيمي، ونشر المواد عن أفضل الممارسات، وتعزيز الطاقة الإدارية، وتدريب جيل جديد من المديرين المحترفين لنشاطات التمويل بمبالغ صغيرة. وسيستعين المركز بخبرة وتوجيهات المجموعة الاستشارية للتمويل بمبالغ صغيرة جداً.

إطلاق برامج تجريبية في المنطقة لمساعدة أصحاب المشاريع الصغيرة على تأسيس أو توسعة أعمالهم وخلق أعمال جديدة . وستستخدم مؤسسات التمويل بمبالغ صغيرة جداً فرص التدريب في مركز أفضل الممارسات لتدريب مدراء محليين وموظفين، وموظفين حكوميين، إن كانت هناك حاجة لذلك، على "أفضل الممارسات" بالاشتراك مع دول المنطقة، متعهدة بمساعدة أكثر من مليوني صاحب مشروع تجاري صغير محتمل لانتشال أنفسهم من الفقر عن طريق قروض ضئيلة جداً خلال خمس سنوات. وقد عرض الأردن استضافة مركز التدريب على أفضل الممارسات في التمويل بمبالغ صغيرة، وعرضت اليمن استضافة أول برنامج تجريبي استرشادي.

1. 3) تعزيز دعم الجهود المبذولة في المنطقة، بما في ذلك عن طريق المؤسسات الملائمة المتعددة الأطراف، لنقل معرفة القراءة والكتابة إلى عشرين مليون شخص إضافي بحلول العام 2015 بهدف مساعدة حكومات المنطقة على تحقيق هدفها بتقليص معدل الأمية إلى النصف خلال العقد القادم (وهو هدف يتساوق مع هدف وضعه مؤتمر بيروت حول التعليم للجميع في شهر كانون الثاني 2004) عن طريق وسائل بينها:

تدريب المعلمين على الأساليب الفنية، بما في ذلك التعلم عن طريق الإنترنت، التي تعزز الحصول على مهارات القراءة والكتابة بين الأحداث ممن هم في عمر الدراسة، وخاصة البنات، والقدرة على القراءة والكتابة الوظيفية بين البالغين . العمل على تدريب مئة ألف معلم، بما في ذلك تدريبهم في مؤسسات ملائمة متعددة الأطراف، بحلول العام 2009، مع التركيز بشكل خاص على مهارات ممتازة في القراءة والكتابة.

توفير تدريب المعلمين من خلال المؤسسات الموجودة حالياً واعتماد التوجيهات المعتمدة في برنامج "التعليم للجميع" الذي تديره منظمة اليونسكو. إنشاء شبكة إقليمية والمحافظة عليها لتبادل الخبرات وأفضل الممارسات.

زيادة وتحسين فرص التعليم المتوفرة للبنات والنساء، بما في ذلك تأمين المعونة لمساعدة المجتمعات المحلية على الوصول إلى مراكز التعليم والمدارس.

دعم برامج محو الأمية والبرامج الخارجة عن نطاق النظام التعليمي الرسمي المحلية والمدفوعة بطلب وإقبال عليها، التي تجمع بين صفوف محو الأمية ودروس عن الصحة والتغذية ومهارات إدارة مشاريع الأعمال.

وقد عرضت الجزائر وأفغانستان رعاية تعليم القراءة والكتابة. 1. 4) تعزيز الدعم لبرامج التدريب المهني والتدريب على إدارة الأعمال والمشاريع التجارية لمساعدة الشباب، وخاصة النساء، على زيادة فرص الحصول على وظائف، وذلك من خلال عدة وسائل بينها:

- تطبيق برامج، بالتحالف مع شركاء من قطاع الأعمال في دولنا وفي المنطقة، لتأمين تدريب عملي على إدارة مشاريع الأعمال لمئتين وخمسين ألفاً من شباب المنطقة. - التشجيع على تبادل المهندسين وتقديم الدعم لمبادرات التدريب المهني.

وقد عرضت البحرين والمغرب رعاية مبادرة التدريب المهني والتدرب على إدارة المشاريع التجارية.

1. 5) القيام مع الشركاء الراغبين في ذلك في المنطقة، بإنشاء حوار مساعدة الديمقراطية الذي سيقوم، تحت رعاية منتدى المستقبل، بالجمع في بيئة تعاونية وشفافة بين الحكومات الراغبة في ذلك ومجموعات المجتمعات المدنية ومنظمات أخرى من مجموعة الثماني وأوروبا وغيرها، وبين دول المنطقة كي: - تنسق وتتبادل المعلومات والعبر التي تم استخلاصها بشأن برامج الديمقراطية في المنطقة، آخذة بعين الاعتبار أهمية الملكية المحلية وظروف كل دولة الخاصة بها . - العمل على تعزيز برامج الديمقراطية الراهنة أو استهلال برامج جديدة . - توفير الفرص للمشاركين لتطوير نشاطات مشتركة، بما في ذلك توأمة المشاريع . - التشجيع على المؤسسات والإجراءات الديمقراطية وتعزيزها... ستتشارك تركيا واليمن وإيطاليا في رعاية حوار مساعدة الديمقراطية وتستضيف الاجتماع الأول في وقت لاحق من العام 2004.

1. 6) إنشاء مرفق تنمية المشاريع التجارية الخاصة في الشرق الأوسط الأوسع وشمال إفريقيا في الشركة المالية الدولية لمساعدة جهود المنطقة الرامية إلى تحسين مناخ الأعمال التجارية والصناعية والمناخ الاستثماري ولزيادة خيارات التمويل المتوفرة أمام مؤسسات الأعمال الصغيرة والمتوسطة الحجم في المنطقة، بعدة وسائل بينها: - تقديم المساعدة الفنية للدول المهتمة بالأمر العاملة حالياً على تحسين مناخها الاستثماري ومناخ الأعمال التجارية والصناعية فيها . - تشجيع الشركة المالية الدولية على زيادة تركيز برامج استثماراتها الإقليمية على مؤسسات الأعمال الصغيرة والمتوسطة الحجم . - تقديم مزيج ملائم من المساعدة الفنية والأدوات المالية.

1. 7) تأسيس "شبكة أموال" إقليمية من شأنها الجمع بين ممثلين عن مؤسسات التنمية التي تتخذ من المنطقة مقراً لها ومؤسسات مالية دولية لغرض: تقديم الدعم، من خلال المساعدة الفنية، للجهود الإقليمية لتعزيز الطاقة المؤسساتية وتحسين مناخ الاستثمار . ....

1. 8) القيام، مع شركاء في المنطقة، بإنشاء فريق عمل خاص بالاستثمار، يتألف من شخصيات قيادية في قطاع الأعمال من دول مجموعة الثماني ومن المنطقة، بما في ذلك مجلس قطاع الأعمال العربي، لإعانة جهود المنطقة لتحسين المناخ الاستثماري، وذلك بطرق بينها: - تحديد العوائق في طريق الاستثمار . - التوصية بمقترحات محددة للتغيير، وتحديد كمية الفوائد المحتملة حيث يكون ذلك ممكنا . - العمل مع دول المنطقة الراغبة في الاستمرار في الإصلاحات ودعم جهودها الإصلاحية . - مراجعة التقدم الذي تم إحرازه في مجال الإصلاح في المنطقة والتبليغ عنه. وعلاوة على المبادرات السابقة الذكر، سنتحين الفرص لزيادة تنسيق نشاطاتنا الخاصة الحالية المتوفرة لدعم الإصلاح في المنطقة. ونتعهد بتكثيفه، ومن خلال الشراكة والحوار مع الحكومات وقطاع الأعمال والمجتمع المدني، بتوسعة نطاق هذا الانخراط القوي الموجود حالياً كانخراط فردي وجماعي. وتتجاوب هذه النشاطات مع أولويات الإصلاح التي حددتها المنطقة، بما في ذلك إعلان قمة الجامعة العربية في تونس، وبيان مكتبة الإسكندرية، وإعلان صنعاء، وإعلان مجلس رجال الأعمال العرب. تعميق الديمقراطية وتوسعة المشاركة في الحياة السياسية والعامة.

2. 1) دعم الجهود المبذولة لضمان انتخابات حرة وشفافة عن طريق التعاون مع الدول الراغبة، بما في ذلك من خلال مساعدة لجان الانتخابات المستقلة، وبرامج تسجيل الناخبين، ودعم برامج التوعية المدنية، مع التركيز بشكل خاص على الناخبات. وتشتمل نشاطات مجموعة الثماني التمثيلية على ما يلي: تدعم كندا إجراءات الاستعداد، بما فيها تسجيل الناخبين، لانتخابات حرة وشفافة في أفغانستان.

يقوم الاتحاد الأوروبي حالياً بدعم الترتيبات للإعداد لانتخابات فلسطينية من خلال توفير خبراء دوليين في الانتخابات ومساعدة مالية إلى لجنة الانتخابات المركزية الفلسطينية المستقلة. تقدم فرنسا دعماً للانتخابات البرلمانية في اليمن كي تساعد السلطات على تعزيز عملية إحلال الديمقراطية في البلاد. تقدم إيطاليا مساعدة فنية، ودعما، للعمليتين الانتخابيتين في أفغانستان واليمن.

2. 2) دعم وتشجيع التبادل البرلماني والتدريب لتعزيز قدرات برلمانات المنطقة ومجالسها الاستشارية، وخاصة في ما يتعلق بصياغة التشريعات، وتطبيق الإصلاحات التشريعية والقانونية، وتمثيل الناخبين. وتتضمن نشاطات مجموعة الثماني: لدى المملكة المتحدة مشروع مدته ثلاث سنوات في البحرين لتحسين طاقة البرلمان، بما في ذلك برلمان شباب.

2. 3) دعم جهود المنطقة لزيادة مشاركة النساء في الميادين السياسية والاقتصادية والاجتماعية والثقافية والتعليمية، ومن خلال تعزيز حقوقهن ومكانتهن في المجتمع بطرق بينها دعم تدريب النساء الراغبات في ترشيح أنفسهن لمناصب انتخابية أو تأسيس أو إدارة منظمة غير حكومية، وعقد لقاءات بين نساء يشغلن مناصب قيادية من مجموعة الثماني ومن المنطقة، بما في ذلك تنظيم ورش عمل. وتتضمن نشاطات مجموعة الثماني: تدعم كندا منظمات مصرية تعمل على قضية التعليم الأساسي والتوظيف لتشمل التركيز على مشاركة البنات والنساء بشكل أكبر.

تدعم فرنسا تنمية حقوق المرأة في المغرب والجزائر وتونس والأردن والأراضي الفلسطينية ولبنان بالتعاون مع صندوق التنمية للمرأة التابع للأمم المتحدة، كي تعزز الجهود لتنمية مشاركتهن في المجتمع ولتوعيتهن بحقوقهن.

تدعم ألمانيا شركاء في الأردن والمغرب واليمن في التشجيع على المساواة بين الجنسين، بما في ذلك عن طريق زيادة قدرة النساء على الحصول على الفرص المهنية والمشاركة في الحياة العامة. تقدم اليابان دعماً لتمكين النساء في الأردن ومصر والأراضي الفلسطينية لتعزز دورهن القيادي في المجتمع.

تمول الولايات المتحدة مدارس حملات انتخابية للنساء في شمال إفريقيا والمشرق والخليج تقدم التدريب على المهارات السياسية وتساعد النساء الراغبات في دخول معترك الحياة السياسية الانتخابية.

2. 4) مساعدة المنطقة على متابعة الإصلاحات القضائية وضمان سلطة قضائية مستقلة، بما في ذلك؛ دعم التبادل القضائي وورش العمل علاوة على التدريب للقضاة والمحامين وطلبة الحقوق. تقديم المساعدة الفنية لإصلاح الإدارة القضائية ومدونة القوانين. وإقامة مراكز مساعدة قانونية على الصعيد المحلي. وتشمل نشاطات مجموعة الثماني:

يقوم الاتحاد الأوروبي حالياً بالمساعدة على إقامة محكمة دستورية فلسطينية ومؤسسة قومية للتدريب القانوني، مساهماً بذلك في الإصلاح القضائي. 2. 5) دعم جهود المنطقة لتعزيز حرية التعبير والفكر والعقيدة، ولتشجيع وسائل إعلام مستقلة، بما في ذلك: رعاية التبادلات والتدريب والمنح الدراسية للصحفيين. وتشمل نشاطات مجموعة الثماني:

تساعد فرنسا حالياً في تحديث الإذاعة القومية في لبنان من خلال تدريب صحفيين وتقديم المنح الدراسية لهم، وفي استحداث برنامج أكاديمي خاص في الجامعة المصرية لتدريب الصحفيين الشباب. 2. 6) تشجيع جهود المنطقة لرعاية العملية الديمقراطية، والتشجيع على الحكم الرشيد، والشفافية، وجهود مكافحة الفساد، بطرق بينها: التشجيع على تبني وتطبيق ميثاق الأمم المتحدة ضد الفساد . مساعدة فنية لإصلاح وتحديث إجراءات إدارة الأموال العامة وإجراءات عقد الصفقات ولجهود محاربة تبييض الأموال وتمويل الإرهاب.

2. 7) دعم الجهود لتعزيز دور جميع عناصر المجتمع المدني، بما في ذلك المنظمات غير الحكومية، في عملية المنطقة الإصلاحية، وذلك بعدة طرق بينها: تأمين المساعدة لتعزيز مشاركة جميع شرائح المجتمع، ودعم جهود المؤسسات لتقوية أسس المواطنية . وتشجيع التبادلات بين منظمات المجتمع المدني، بما فيها الاتحادات العمالية، والتعاون على مشاريع وبرامج ثقافية.

3. 1) مساعدة الدول التي يهمها الأمر على تحسين وإصلاح أنظمتها التعليمية، بطرق بينها: دعم الجهود الرامية إلى تحسين نوعية التعليم، ورعاية مشاركة المجتمعات المحلية في التعليم، وزيادة قدرة وزارات التربية والتعليم على التخطيط، وتسهيل الشراكات الأهلية . ودعم بناء وإعادة تأهيل المدارس.

3. 2) انطلاقاً من تراث المنطقة الثقافي الغني، زيادة توفر الكتب الدراسية والأدب المحلي والعالمي والقدرة على الحصول عليها، وذلك بطرق بينها: دعم القدرة المحلية على نشر الكتب الدراسية والترجمة . تدريب المعلمين على أساليب جديدة . ودعم إعادة نشر نصوص المنطقة الكلاسيكية.

3. 3) مساعدة المنطقة على تعزيز معرفتها الرقمية بما في ذلك عن طرق شراكات حكومية-خاصة لتأمين القدرة على الوصول إلى أجهزة الكمبيوتر أو زيادة تلك القدرة، ودعم إدخال أساليب تعليم مبتكرة إلى غرف الصف، ودمج التكنولوجيا القائمة على أساس الكمبيوتر بالمناهج الدراسية....

4. 1) دعم برامج التدريب المهني لزيادة فرص العمل المتوفرة للشباب في المنطقة، بطرق بينها: رعاية برامج مواصلة التعليم والتدريب للمعلمين في ورش العمل وأرباب العمل الحرفيين. 4. 2) دعم إقامة ونمو مشاريع أعمال صغيرة ومتوسطة الحجم، بطرق بينها: برامج مساعدة، برامج إقراض مستهدفة، ومساعدة فنية لتحسين السياسات والأطر المنظمة.

4. 3) تسهيل تدفق التحويلات من الجاليات الموجودة في الخارج لمساعدة العائلات وأصحاب المشاريع التجارية الصغيرة، وذلك بطرق بينها: تشجيع تخفيض كلفة إرسال التحويلات، وتأسيس صناديق تنمية محلية للاستثمار المنتج . وتحسين قدرة متلقي التحويلات على الحصول على الخدمات المالية . وتعزيز التنسيق. ومن بين نشاطات مجموعة الثماني:

- تدعم إيطاليا تيسير وتسهيل إرسال التحويلات إلى المغرب. 4. 4) دعم جهود المنطقة لاستنباط أنظمة حقوق ملكية عادلة ومضمونة وجيدة العمل، بطرق بينها: مساعدة فنية للإصلاح السياسي والتنظيمي ولتحسين سجلات الملكية. ومن مشاريع مجموعة الثماني: - تدعم إيطاليا مشاريع للإصلاح الاجتماعي والاقتصادي بمشاركة السلطات المحلية في الأراضي الفلسطينية. 4. 5) التشجيع على الامتياز المالي ودعم الجهود المبذولة في المنطقة لدمج قطاعها المالي في النظام المالي العالمي، وذلك بطرق بينها:...العمل مع السلطات المالية لدعم الحكم الاقتصادي الرشيد، بما في ذلك جهود مكافحة الفساد ومكافحة تبييض الأموال.

4. 6) مساعدة الجهود الإقليمية لإزالة العوائق الموجودة أمام الاستثمار، وزيادة الاستثمار، وحفز الإصلاحات الاقتصادية، بطرق بينها: توفير المساعدة الفنية لتحسين أجواء الاستثمار . تقديم التدريب للمسؤولين حول حقوق المستثمرين . تيسير فرص الاستثمار، بما في ذلك من خلال اتفاقيات استثمار . ..... 4. 7) دعم جهود المنطقة لتحقيق التكامل الاقتصادي، وتشجيع التجارة داخل نطاق المنطقة، وزيادة الفرص التجارية في الأسواق العالمية، بطرق بينها: تقديم مساعدة فنية للانضمام إلى عضوية منظمة التجارة العالمية . دعم اتفاقيات تجارية بين دول المنطقة . رعاية برامج إقليمية حول تيسير التجارة . وتيسير إنشاء غرف تجارية محلية. وبين نشاطات مجموعة الثماني.

- تساعد ألمانيا شركاء في الجزائر ولبنان والأردن والمغرب وتونس والأراضي الفلسطينية على تطبيق اتفاقيات تجارة حرة، وتسهل انضمامهم إلى منظمة التجارة العالمية، أو تدعم الغرف التجارية المحلية. تقدم الولايات المتحدة مساعدة فنية كي: تحقق الهدف الخاص بإقامة منطقة تجارة حرة شرق أوسطية بحلول عام 2013 . تدعم انضمام الجزائر والمملكة العربية السعودية واليمن إلى منظمة التجارة العالمية . تساعد سبع دول على الإذعان لاتفاقية إطار التجارة والاستثمار . وتمكّن الأردن والمغرب والبحرين من الاستفادة من اتفاقيات التجارة الحرة بينها وبين الولايات المتحدة.