التقريـر الإحصـائي الشهري الصادر عن وزارة شؤون الأسرى والمحررين
2005/11/16

الموقع الأصلي:
http://www.miftah.org/display.cfm?DocId=4124

أصدرت دائرة الاحصاء التابعة لوزارة شؤون الأسرى والمحررين تقريرها الاحصائي الشهري الذي يغطي الفترة حتى منتصف تشرين الثاني 2005، والذي أعده عبد الناصر عوني فروانة، مدير دائرة الاحصاء في الوزارة. وفيما يلي نص التقرير:-

 قوات الإحتلال الإسرائيلي ومنذ عام 1967م وحتى اليوم اعتقلت ما يزيد عن  ( 650 ألف مواطن فلسطيني ) أي ما يقارب 20 % من إجمالي عدد السكان المقيمين في فلسطين .

أعداد المعتقلين الآن

-    ( 8800 ) أسير تقريباً إجمالي عدد الأسرى الآن في السجون والمعتقلات الإسرائيلية.

-  منهم (   6292  أسيراً  ) مجموع الأسرى الذين تقاضوا رواتب هذا الشهر من وزارة الأسرى والمحررين وموزعين هؤلاء الأسرى على أكثر من 28 سجناً ومعتقلاً ومركز توقيف .

 وبالإضافة إلى هؤلاء هناك المئات من الأسرى  يتقاضون رواتب من وزارة المالية كونهم كانوا  يعملون في الأجهزة الأمنية أو في وظائف مدنية في السلطة الوطنية الفلسطينية قبل إعتقالهم ،  والباقي معتقلين جدد اعتقلوا خلال الأشهر الأخيرة ولم تستكمل اجراءاتهم بعد ، بالإضافة للمعتقلين الذين اعتقلوا حديثاً منهم قرابة 700 مواطن أعتقلوا خلال شهر سبتمبر الماضي  و250 مواطن اعتقلوا خلال الشهر الماضي -أكتوبر  وموجودين في مراكز التوقيف وزنازين التحقيق .

   ويبلغ إجمالي رواتب الأسرى والكنتية التي تصرفها السلطة الوطنية للأسرى شهرياً أكثر من 3 مليون دولار

من جهته، لفت عبد الناصر فروانة مدير دائرة الإحصاء في وزارة شؤون الأسرى والمحررين، إلى أن أعداد الاسرى في تزايد مضطرد وهذا يعني أن المعاناة تتفاقم وتتسع ، وتضاف عائلات واسر جديدة لقائمة هذه المعاناة ، الأمر الذي يعكس عدم جدية حكومة الإحتلال في التعامل مع التهدئة القائمة  ، فبالرغم من حالة التهدئة القائمة ، تواصل  قوات الإحتلال الإسرائيلي حملات الإعتقال العشوائية ، ووصل عدد من اعتقلتهم منذ مؤتمر شرم الشيخ، إلى أكثر من 2500 مواطن ، وأنها خلال شهر أكتوبر – تشرين أول الماضي إعتقلت قرابة 250 مواطن ، في حين اعتقلت قرابة 700 مواطن في سبتمبر الماضي ..

وإن اختلفت أعداد المعتقلين خلال الأشهر الماضية وسارت بشكل متعرج ، إلا أن  المنسوب العام لأعداد المعتقلين في السجون والمعتقلات الإسرائيلية في ارتفاع مضطرد ، حيث أن الإعتقالات أكثر من الإفراجات وهذا مؤشر خطير ، قد يضع الهدنة في مهب الريح أو على الأقل سيفقد المواطنين الثقة ( المهزوزة أصلاً ) بالعملية السلمية وبجدوى التهدئة ، معتبراً أن أي اتفاق لن يتضمن الإفراج الشامل عن الأسرى لن يكتب له النجاح ، وشعبنا لن يسمح بتكرار أخطاء أوسلو.

إجمالي الأسرى منذ ما قبل إنتفاضة الأقصى :

- ( 578  أسير ) إجمالي عدد الأسرى المعتقلين قبل إنتفاضة الأقصى وما زالوا في الأسر أي ما نسبته  6.7 %  من إجمالي عدد الأسرى ، و موزعون جغرافياً على النحو التالي:

النسبة المئوية

إجمالي عدد الأسرى  قبل إنتفاضة الأقصى

المنطقة

51.2 %

296

المحافظات الشمالية ( الضفة الغربية )

29.4 %

170

المحافظات الجنوبية ( قطاع غزة )

19.4 %

112

القدس وفلسطينيو 1948 و مناطق أخرى

100 %

578

الإجمالـي

 -  (  369 أسير) معتقلين منذ ما قبل قدوم السلطة الوطنية الفلسطينية في مايو 1994 م

أي ما نسبته   4.2 %  من إجمالي عدد الأسرى .

- (  209   أسير)  اعتقلوا بعد اتفاق أوسلو وقبل انتفاضة الأقصى وما زالوا في الأسر، أي ما نسبته  2.4 %   من إجمالي عدد الأسرى.

إجمالي عدد الأسرى موزعين حسب المنطقة :

- ( 8800 أسير ) إجمالي عدد الأسرى الذين لازالوا في الأسر وموزعين كالتالي : 

النسبة المئوية

لإجمالي عدد الأسرى

إجمالي عدد الأسرى

المنطقة

86.4 %

7600

المحافظات الشمالية

7.4 %

650

المحافظات الجنوبية

6.2 %

550

القدس وفلسطينيو 1948 ومناطق أخرى

100 %

8800

الإجمالـي

 

الحالة الاجتماعية للأسرى  :

 

النسبة

العدد

الحالة الإجتماعية

73.6 %

6477

أعزب

26.4 %

2323

متزوج

100  %

8800

الإجمالـي

 

الأسـيرات :

أكثر 400 أسيرة اعتقلن خلال انتفاضة الأقصى

- 114 أسيرة لا يزلن رهن الاعتقال1.3 %  من إجمالي عدد الأسرى  ) .

- 111 أسيرة من المحافظات الشمالية  والقدس ، و 3 أسيرات من المحافظات الجنوبية

- منهن  3 أسيرات لم تتجاوز أعمارهن الـ 18 عاماً .

 

نوع الحكم

عدد الأسيرات

النسبة

محكومة

66

57.9 %

موقوفة

42

36.8

إداري (دون تهمة )

6

5.3

الإجمالي

114

100 %

 

 

ويتعرضن الأسيرات لنفس الظروف القاسية والمعاملة الاإنسانية ويحتجزن في أماكن وظروف لا تليق بالحياة الآدمية ، دون مراعاة لجنسهم أو إحتياجاتهم الخاصة ، و أن شرطة المعتقل والسجانات يقومون دائماً باستفزاز الأسيرات، وتوجيه الشتائم لهن والإعتداء عليهن ، كما يتعرضن للتفتيش العاري المذل، خلال خروجهن إلى المحاكم أو من قسم إلى آخر .

الأطفال الأسرى في السجون الإسرائيلية

تقوم " إسرائيل " باعتقال الأطفال الفلسطينيين ومحاكمتهم واحتجازهم ضمن ظروف سيئة جداً في المناطق الفلسطينية المحتلة وهذا التصرف يخالف مجموعة كبيرة من القواعد القانونية الدولية والتي أقرها المجتمع الدولي ومن ضمنها المواثيق التي وقعت عليها إسرائيل نفسها, فمنذ بداية الانتفاضة والحكومة الإسرائيلية وقواتها الأمنية والعسكرية بجميع تفرعاتها تنتهج سياسه منظمة تجاه التعامل مع الأطفال الأسرى مثل إجراءات المحاكمة , التعذيب أثناء التحقيق , عدم وجود رعاية صحية ، كما و يعانون من نقص الطعام ورداءته ، ومن فرض الغرامات المالية  ووضعهم في ظروف إحتجاز صعبة للغاية وغير إنسانية تفتقر للحد الأدنى من المعايير الدولية لحقوق الأسرى بشكل عام و حقوق الأطفال بشكل خاص، ومعاملتهم معاملة قاسية ولا إنسانية.

ومستقبلهم مهدد بالضياع والدمار حيث أنهم محرومون من مواصلة تعليمهم ومسيرتهم الدراسية ، فهم يعانون من الانقطاع عن الدراسة و من حقهم في التعلم ومواصلة تعليمهم وهذا يؤثر سلباً على مستقبلهم .

فإن كافة المواثيق والأعراف الدولية جعلت من السجن بالنسبة للأطفال "الملاذ الأخير ولأقصر فترة ممكنة"، إلا أن سلطات الاحتلال الإسرائيلي جعلت من قتل الأطفال الفلسطينيين واعتقالهم الملاذ الأول وليس الأخير ، وتفرض عليهم أحكاماً قاسية وصلت بحق بعضهم للمؤبد ، وأذاقتهم أصناف العذاب والمعاملة القاسية والمهينة .

ولا تتم مراعاة أعمارهم حين إعتقالهم ولا حتى حين إصدار الأحكام الجائرة بحقهم ، فكل حقوقهم تُسلب ، وطفولتهم تُحطم ، والشرائع والقوانين الدولية واتفاقية حقوق الطفل التي تكفل لهم حقوقهم تُضرب بعرض الحائط من قبل سلطات الإحتلال .

 وعلى كافة المؤسسات التى تعنى بالأطفال للتحرك الجاد والفوري لإنقاذ مستقبل هؤلاء الأطفال وحماية طفولتهم المهددة بالضياع .

وتقوم دائرة الطفولة والشباب بوزارة الأسرى بتقديم الخدمات القانونية لهم من خلال متابعتهم منذ اعتقالهم والترافع عنهم أمام المحاكم الإسرائيلية .

بالإضافة أنها خصصت أكثر من محامي لزيارتهم ، حيث يتم  زيارة الأطفال المعتقلين باستمرار والإطلاع على اوضاع والإستماع لمشاكلهم وذلك في كافة السجون والمعتقلات الإسرائيلية ، ومن ثم تقوم الدائرة بدراسة حالات الأطفال الأسرى من كافة النواحي ، وتعمل على تقديم خدمات الإرشاد والدعم النفسي والمعنوي والمادي لهم  .

وفي هذا الصدد أيضاً هناك تنسيق وتعاون مشترك مابين الدائرة ومنظمة اليونيسيف من أجل متابعة الأطفال الأسرى ومساندتهم ودعمهم وإعادة تأهيلهم .

 الأطفال الأسـرى :

- قرابة 4000 طفل اعتقلوا منذ بداية انتفاضة الأقصى ( 28 أيلول 2000 م )

-    297  طفل منهم لا زالوا في الأسر ( ما نسبته 3.4 % من إجمالي عدد الأسرى )

-    ( 19 ) من القدس من سكان الضفة  ، (6 ) أطفال من قطاع غزة ، والباقي ( 272 ) من الضفة ، منهم 80 نابلس ، 65 رام الله  ، 28 الخليل.

-    294 منهم ذكور و3 إناث

- 75 طفل أي ما نسبته 25.2 % من الأطفال الأسرى مرضى و يعانون أمراضاً مختلفة و محرومين من الرعاية الصحية والعلاج

- المئات من المعتقلين  اعتقلوا وهم أطفال و تجاوزوا سن 18 داخل السجن ولا يزالون في الأسر .

- 99 % من الأطفال الذين اعتقلوا تعرضوا للتعذيب وعلى الأخص وضع الكيس في الرأس والشبح والضرب .

- 126 طفل أسير موجودين في معتقلات ( عوفر 72 ) و( مجدو 35 )  و(النقب 19) والباقي موزعين على سجون أخرى كسجن التلموند والشارون والجلمة وغيرهم .

 

نوع الحكم

العدد

النسبة

محكوم

136

45.8 %

موقوف وبإنتظار المحاكمة

155

52.2 %

إداري ودون تهمة

6

2 %

الإجمالـي

297

100 %

 

 

الأسـرى المحكومين وموزعين حسب سنوات الحكم

مدة الحكم

عدد الأسرى

النسبة

من شهر ولغاية أقل من 10 سنوات

2616

61.3  %

من 10 وأقل من 15 عاماً

410

9.6 %

من 15 وأقل من 50 عاماً

674

15.8 %

من 50 عاماً وما فوق

570

13.3 %

الإجمالي

4270

100 %

الأسرى حسب نوع الحكم

 

النسبة

عدد الأسرى

نوع الحكم

48.5 %

4270

محكوم

7.4 %

650

إداري(دون تهمة)

44.1 %

3880

موقوف

100 %

8800

الإجمالي

 

الأسـرى حسب المدة التي أمضوها :

عدد المعتقلين

فترة الاعتقال

6

أمضوا أكثر من 25 سنة

26

أمضوا أكثر من 20 سنة وأقل من 25 عاماً

116

أمضوا أكثر من 15 عاماً وأقل من 20 عاماً

266

أمضوا أكثر من 10 سنوات وأقل من 15 عاماً

414

المجموع الكلي لمن أمضوا أكثر من 10 سنوات

 

الأسرى القدامى :

الأسرى القدامى اسم يطلق على الأسرى الذين اعتقلوا منذ ما قبل قدوم السلطة الوطنية الفلسطينية  عام 1994 ولا وزالوا معتقلين لحتى الآن، ويبلغ عددهم ( 369 معتقل )  من مجموع الأسرى ، وأوضاعهم الإعتقالية قاسية للغاية لا تختلف فى شئ عن أوضاع الأسرى بشكل عام، فلا اعتبار لكبر سنهم أوعدد السنين التي أمضوها ، أو للأمراض المختلفة التي يعانون منها ،  و تتعمد إدارة السجن استفزازهم  يومياً من خلال حملات المداهمة والتفتيش المفاجئ للغرف، فى منتصف الليل، كما تقوم إدارة السجن بحملة تنقلات واسعة  بين الأقسام والغرف ومن سجن الى سجن بهدف خلق حالة من عدم الاستقرار والمعاناة النفسية على الأسير ، وزادت ادارة السجون من استخدام سياسة العزل الانفرادي ولفترات طويلة بهدف قتل روح الأسير وإضعافه ، كما تفرض عليهم غرامات مالية لأتفه الأسباب، والعشرات منهم ممنوعين من زيارة ذويهم منذ سنوات بحجج أمنية واهية ، فسنوات السجن وظروف القاهرة أثرت عليهم وعلى وضعهم الصحي ، في ظل الإهمال الطبي المتعمد من قبل إدارة السجون الأمر الذي أدى ويؤدي إلى استفحال الأمراض لديهم وهذا ما ضاعف من معاناتهم ، و جعل من حياتهم مهددة بالخطر ، الأمر الذي يستدعي بذل قصاري الجهود من أجل إنقاذ حياتم وإطلاق سراحهم كمقدمة لإطلاق سراح كافة الأسرى .

و يقول عبد الناصر فروانة مدير دائرة الإحصاء والمنسق العام للحملة الدولية ، بأن قضية الأسرى تعتبر قضية مركزية بالنسبة لنا ، فلقد انطلقت الحملة الدولية في سبتمبر الماضي من أجل وقف معاناة الأسرىعموماً ، والقدامى خصوصاً ، وتجولنا ضمن وفد الوزارة في عدة دول أوروبية وعربية وإلتقينا بعشرات المؤسسات والبرلمانيين و الشخصيات وأعضاء الجاليات الفلسطينية ، وشرحنا لم معاناة الأسرى وأهمية الإفراج عنهم بالنسبة لعملية السلام ، وتلقينا وعوداً بتحريك ودعم هذه القضية .

وأكد فروانة بأن الحملة لا زالت مستمرة والإتصالات مع العديد من الجاليات والمؤسسات في بعض الدول لا زالت مستمرة ومتواصلة ونسعى لتوسيعها ، ورفع وتيرة المشاركة وزيادة حجمها ، كما نسعى بالإلتقاء بالسفراء الفلسطينيين الجدد قبل سفرهم واستلامهم لعملهم بهدف التنسيق معهم.

ولفت فروانة بأنه الوزارة وجهت دعوة من جديد لكافة القوى والفصائل الوطنية والإسلامية ولكافة المؤسسات والشخصيات الحقوقية والإنسانية للمشاركة الفاعلة في الحملة ، وأشار بأنه أرسل لهم تقريراً مفصلاً  يحتوي على مجمل نشاطات ولقاءات الوفد على الصعيد العربي والدولي  ، للإطلاع وابداء الأراء والإقتراحات .

ويأمل فروانة بأن يتلقى ردوداً ومساهمات إيجابية ، كما يأمل أن يرى فعاليات تضامنية مميزة مع الأسرى ، بغض النظر إن نظمت بشكل أحادي ، أو جماعي ضمن الحملة الدولية ، المهم أن ننظم فعاليات تساند الأسرى وتدعم مواقفهم وتساهم في وقف معاناتهم وتعمل على تحريرهم ، وناشد فروانة الجميع بأن يبقوا قضية الأسرى حية في كل لحظة ، رافضاً أن تصبح موسمية مرتبطة بمناسبات و بظروف خاصة لهذا الفصيل أو ذاك أو انتخابات أو ما شابه .

مؤكداً بأن وزارة الأسرى على استعداد وجاهزية تامة للتعاون والتنسيق مع أي جهة طالما أن الهدف خدمة الأسرى وقضاياهم العادلة .

ومن هؤلاء القدامى 32  أسيراً  أمضوا أكثر من عشرين عاماً منهم أيضاً ستة أسرى أمضوا أكثر من ربع قرن ولا زالوا في الأسر وهم  :

·        سعيد وجيه سعيد العتبة

من نابلس ومعتقل منذ 29/7/1977م  

أعزب ومن مواليد 1951 م وموجود في سجن عسقلان

·        نائل صالح عبد الله برغوثي

من رام الله ومعتقل منذ 4/4/1978م

أعزب ومن ومواليد 1957 م وموجود في سجن عسقلان

·        فخري عصفور عبد الله البرغوثي

من  رام الله ومعتقل منذ 23/6/1978م

متزوج ومن مواليد 1954 م وموجود في سجن عسقلان وقد إلتقى بنجليه قبل شهور في السجن.

·          الأسير العربي / سمير سامي على قنطار

من لبنان ومعتقل منذ 22/4/1979م

أعزب ومن مواليد 1962 م وموجود في سجن هداريم

·          أكرم عبد العزيز سعيد منصور

من قلقيلية ومعتقل منذ 2/8/1979م

أعزب ومن مواليد 1962 م وموجود في سجن عسقلان

·          محمد إبراهيم محمود أبو علي

من يطا الخليل ومعتقل منذ 21/8/1980م

متزوج  ومن مواليد 1956م وموجود في سجن بئر السبع

·        فؤاد قاسم عرفات الرازم

من القدس ومعتقل منذ 30/1/1981م

أعزب  ومن مواليد 1958م وموجود في سجن هداريم

·        ابراهيم فضل نمر جابر

من الخليل ومعتقل منذ 8/1/1982م

متزوج ومن مواليد 1954 م وموجود في سجن نفحة

·          حسن علي نمر سلمة

من رام الله ومعتقل منذ 8/8/1982م

متزوج ومن مواليد 1958 م وموجود في سجن عسقلان

·          عثمان علي حمدان مصلح

من نابلس ومعتقل منذ 15/10/1982م

متزوج ومن مواليد 1952م وموجود في سجن عسقلان

·          سامي خالد سلامة يونس

من المناطق التي احتلت عام 48 من قرية عارة ومعتقل منذ 5/1/1983م

 متزوج ومن مواليد 1932 م وموجود في سجن شطة

·          كريم يوسف فضل يونس

من المناطق التي احتلت عام  48 من قرية عارة ومعتقل منذ 6/1/1983م

أعزب ومن مواليد 1958 وموجود في سجن نيتسان بالرملة

·          ماهر عبد اللطيف عبد القادر يونس

من المناطق التي احتلت عام 48 من قرية عارة ومعتقل منذ 20/1/1983م

أعزب ومن مواليد 1957 م وموجود في سجن شطة

·        سليم علي ابراهيم الكيال

من غزة ومعتقل منذ 30/5/1983م

متزوج ومن مواليد 1952 م وموجود في سجن نفحة

·        حافظ نمر محمد قندس

من المناطق التي احتلت عام 48 من مدينة يافا ومعتقل منذ 15/5/1984م

أعزب ومن مواليد 1958 م وموجود في سجن الرملة

·        عيسى نمر جبريل عبد ربه

من مخيم الدهيشة ومعتقل منذ 21 / 10 / 1984 م

أعزب  ومن مواليد 1963م وموجود في سجن نفحة

·        محمد عبد الرحيم سعيد منصور

 من طولكرم ومعتقل منذ 27 / 1 / 1985 م

أعزب ومن مواليد 1960م وموجود في سجن جلبوع

·        أحمد فريد محمد شحادة

من مخيم قلنديا في رام الله ومعتقل منذ 16 / 2 / 1985 م

أعزب ومن مواليد 1962م

·      محمد ابراهيم محمد نصر

من رام الله ومعتقل منذ 11/5/1985م

متزوج ومن مواليد 1955م

·      رافع فرهود محمد كراجه

من رام الله ومعتقل منذ 20/5/1985 م

أعزب ومن مواليد 1961م

·      طلال يوسف احمد ابوالكباش

من الخليل ومعتقل منذ 23/6/1985م

متزوج ومن مواليد 1955م

·      زياد محمود محمد غنيمات

من الخليل ومعتقل منذ 27/6/1985م

أعزب ومن مواليد 1965

·      مصطفى عامر محمد غنيمات

من الخليل ومعتقل منذ 27/6/1985م

أعزب ومن مواليد 1965

·      خالد سعدي راشد أبو شمط

من نابلس ومعتقل منذ  28/6/1985

أعزب ومن مواليد 1966

·      عثمان عبد الله محمود بني حسين

من جنين ومعتقل منذ 27/7/1985م

أعزب ومن مواليد 1967م

·      هزاع محمد هزاع السعدي

من جنين ومعتقل منذ 28/7/1985

أعزب ومن مواليد 1967م

·      بشير سليمان أحمد المقت

من الجولان المحتلة ومعتقل منذ 12/8/1985م

أعزب ومن مواليد 1965

·        عاصم محمود أحمد والي

من الجولان المحتلة ومعتقل منذ 23/8/1985م

أعزب ومن مواليد 1967

·        سيطان نمر نمر والى

من الجولان المحتلة ومعتقل منذ 23/8/1985م

أعزب ومن مواليد 1966

·        صدقى سليمان احمد المقت

من الجولان المحتلة ومعتقل منذ 23/8/1985م

أعزب ومن مواليد 1967

·        هانى بدوى محمدسعيد جابر

من القدس ومعتقل منذ 3/9/1985م

أعزب ومن مواليد 1966

بالإضافة إلى الأسير محمد الطوس والذ يكمل العشرين عاماً خلال أيام

·        محمد احمد عبدالحميد الطوس

من الخليل ومعتقل منذ 6/10/1985م

أعزب ومن مواليد 1955

الأسرى حسب الوضع الصحي:

قرابة ( 140 أسيراً ) معتقلين منذ  ما قبل إنتفاضة الأقصى  يعانون من أوضاع صحية سيئة ومنهم من يعاني من أمراض القلب والغضروف والمفاصل وضعف النظر.

أما الآن فهناك  قرابة ( 1000 أسير ) يعانون من أمراض مزمنة ومختلفة ، ومنهم من اعتقل وهو مصاب برصاص ولم يقدم له العلاج اللازم مما يعرض حياتهم للموت ، و تفتقر كافة المعتقلات لعيادات مناسبة و للرعاية الطبية الضرورية ، وهناك العشرات من المعتقلين بحاجة لإجراء عمليات جراحية عاجلة وملحة لإنقاذ حياتهم بما فيهم مسنين ، وأطفال ، ونساء رفضت الإدارة نقلهم للمستشفى ، ولا زالت تعالجهم بحبة الأكامول السحرية التي يصفها الأطباء لجميع الأمراض على اختلافها ومدى خطورتها ، حيث تفتقر السجون أيضاً الى أطباء متخصصين  ، وفى حالات كثيرة يتم مساومة الأسير المريض بالإعتراف أو التعامل معهم مقابل تقديم العلاج له.

 التعذيب في السجون والمعتقلات الإسرائيلية

لا زالت سلطات الاحتلال تمارس أساليب التعذيب المحرمة دولياً ضد الأسرى الفلسطينيين ، فهى الدولة الوحيدة التي تجيز التعذيب وتضفى عليه صفة الشرعية ، و تمارس التعذيب كوسيلة رسمية تحظى بالدعم السياسي والتغطية القانونية ، التى وفرتها المحكمة العليا لأجهزة الأمن الإسرائيلية فى العام 1996 حيث منحت جهاز الشاباك الحق فى استخدام التعذيب وأساليب الهز والضغط الجسدي ضد المعتقلين الفلسطينيين .

وتبدأ عملية التعذيب والإرهاب للأسير على الفور حيث يتم اعتقاله بطريقة وحشيه ويتم تكبيله بقيود بلاستيكية قوية ، ووضع رباط على عينية ، وجره إلى الخارج ووضعه في الجيب العسكري ، وغالباً ما يتم الاعتداء عليه بالضرب الوحشي بالهراوات وأعقاب البنادق والدوس عليه بالأقدام والشتم ، حتى وصوله إلى مركز التحقيق والتوقيف ، وكثيراً ما تتم الاعتقالات عن طريق حواجز التفتيش المنتشرة على الطرق ، او اختطافهم من الشوارع و المقاهي و الجامعات والمدارس .

وبعد عملية الاعتقال يتم إرسال المعتقلين إلى مراكز التوقيف والتحقيق المنتشرة في أرجاء الضفة الغربية وداخل إسرائيل، ويتعرض الأسير في مراكز التوقيف والتحقيق هذه إلى اشد أنواع التعذيب لانتزاع اعترافات منه بالقوة .

ونادراً أن لا يتعرض من يعتقل لأحد أشكال التعذيب مع الإشارة إلى أن هناك أساليب تعذيب أخرى محرمة دولياً  لا زالت تمارس ضد الأسرى ، مع الملاحظة أن عدد كبير من الأسرى يتعرضون لأكثر من نوع من أنواع التعذيب في آن واحد .

نسبة الأسرى حسب شكل التعذيب الذي تعرضوا  له

 

شكل التعذيب

النسبة

تعرضوا للضرب

99 %

وضعوا في الثلاجة

68 %

تعرضوا للشبح

 88 %

الوقوف لمدة طويلة

 92 %

الحرمان من النوم

93 %

 

 شـهداء الحركة الوطنية الأسـيرة ووفق ما هو موثق لدى دائرة الإحصاء :

( 181 أسيراً ) استشهدوا بسبب التعذيب أو القتل بعد الإعتقال أوالإهمال الطبي وآخرهم كان الشهيد الأسير جواد عادل أبو مغصيب  ( 18 عاماً ) في معتقل النقب الصحراوي  وذلك نتيجة الإهمال الطبي ، ومن الجدير ذكره أن الشهيد أبو مغصيب هو من دير البلح بقطاع غزة وكان قد اعتقل بتاريخ 21/12/2002 م ، وهو من مواليد 1987 ، أي حينما أعتقل كان طفلاً عمره 15 عاماً ، وكان يقضي حكماً بالسجن 33 شهراً ، واستشهد بتاريخ 28/7/2005 .

 

النسبة المئوية

عدد الشهداء

سبب الوفاة

38.7 %

70 شهيداً

التعذيب

22.1 %

40 شهيداً

الإهمال الطبي

39.2 %

71 شهيداً

القتل العمد بعد الإعتقال

100 %

181 شهيداً

الإجمالـي

توزيع شهداء الحركة الوطنية الأسيرة حسب المنطقة

 

النسبة

عدد الشهداء

المنطقة

32.6 %

59

قطاع غزة

67.4 %

122

الضفة الغربية ومناطق أخرى

100 %

181

الإجمالـي

 

هناك المئات من الأسرى إستشهدوا بعد التحرر بأيام أو بشهور وسنوات بسبب آثار التعذيب والسجن وسياسة الإهمال الطبي المتبعة في السجون الإسرائيلية .

 وزارة شؤون الأسرى والمحررين

 

 ملاحظة : للمزيد من المعلومات يمكنكم الإتصال بالأخ عبد الناصر فروانة مدير دائرة الإحصاء

تليفاكس 2847468- جوال 0599  361110  -  aferwana@gawab.com

 

http://www.miftah.org