مفتاح
2024 . الأحد 21 ، تموز
 
مفتاحك إلى فلسطين
The Palestinian Initiatives for The Promotoion of Global Dialogue and Democracy
 
الرئيسة
 
 
 
 
 
 
 
 
English    
 
 


أصدر مركز دراسات التنمية في جامعة بير زيت، استطلاعه رقم 27 الأوضاع المعيشية والاستفتاء والحوار الوطني ووثيقة الأسرى والتأييد السياسي. وفيما يلي أهم نتائج الاستطلاع:-

· 77% يؤيدون دعوة الرئيس عباس لإجراء الاستفتاء إذا لم تتوصل الفصائل لاتفاق حول وثيقة الأسرى، و19% يعارضون.

· سيصوت77% من المستطلعين بنعم لوثيقة الأسرى إذا ما عرضت للاستفتاء، وسيصوت بلا 13%، ولم يحسم موقفا نحو 10%.

· يؤيد 81% أن تكون وثيقة الأسرى أساساً للاتفاق بين الفصائل ضمن الحوار الوطني، ويعارض ذلك 13%.

· يؤيد 74% مقولة أن منظمة التحرير الفلسطينية هي الممثل الشرعي والوحيد للشعب الفلسطيني في كافة أماكن تواجده، بينما يعارض هذه المقولة 23%.

· يؤيد 83% انضمام حماس والجهاد الإسلامي لمنظمة التحرير الفلسطينية، بينما يعارض ذلك 15%.

· يؤيد 84% من المستطلعين قيام دولة فلسطينية على أراضي الضفة الغربية وقطاع غزة، ويعارض ذلك 14%.

· يؤيد 83% بأن يتم تركيز المقاومة في الأراضي المحتلة 1967، ويعارض ذلك 13%.

· يؤيد 94% التمسك بالنهج الديمقراطي وبإجراء انتخابات دورية طبقا للقانون.

2. أنماط التصويت والتأييد السياسي: انخفاض شعبية حماس، بدون تغير على شعبية فتح.

· لو تم إجراء الانتخابات اليوم وتقدمت نفس القوائم، تحصل قائمة التغيير والإصلاح على نحو 37% من الأصوات، ويشير ذلك إلى انخفاض الاستعداد للتصويت لحركة حماس من 50% في نيسان – إبريل 2006، إلى 37% حاليا (أي انخفاض 13 نقطة).

· أما بالنسبة لحركة فتح فحصلت على 37% وبقي مستوى التصويت لها ثابتا.

· أما باقي القوائم فتحصل على نسب قليلة، حيث تحصل قائمة الشهيد أبوعلي مصطفى على نحو 2%، وباقي القوائم على أقل من ذلك.

· وسيضع ورقة بيضاء (لن يصوت لأي من القوائم الانتخابية) 22%.

· أما بالنسبة للتأييد السياسي، فعندما تم سؤال المستطلعين عن أي اتجاه من بين كافة الاتجاهات المتواجدة على الساحة الفلسطينية يؤيدون، تحصل حركة فتح على 36%، وتحصل حركة حماس على 33%، وتحصل الجبهة الشعبية على أكثر بقليل من 2%. أما باقي الاتجاهات: الجهاد الإسلامي، والجبهة الديمقراطية، وفدا، وحزب الشعب، والمبادرة، والطريق الثالث فتحصل كل منها على 1% أو أقل. وفي نفس الوقت، لا يؤيد أي من الاتجاهات السياسية حوالي 27% من المستطلعين.

3. استخدام المساجد: غالبية تصرح ( لا لاستخدام المساجد كمنابر سياسية)

· صرح 68% بأنهم ضد استخدام المساجد كمنابر لتوضيح أو ترويج الأجندات السياسية سواء من قبل رئيس الوزراء أو غيره من الوزراء والأحزاب السياسية.

· يعتقد 42% بأن المساجد تستخدم في التحريض ضد شخصيات قيادية في السلطة الوطنية الفلسطينية، ويخالفهم الرأي نحو 51% من المستطلعين.

· يعتقد 58% بأن أئمة المساجد يلعبون دورا إيجابيا في التعامل مع الأزمة الحالية، بينما يعتقد 32% بأنهم يلعبون دورا سلبيا.

4. دور الإعلام: تشكك أكثر من دعم.

· يعتقد 43% من المستطلعين بأن الإعلام (الفضائيات والإعلام المحلي) يلعب دورا إيجابيا في مواجهة الأزمة الحالية للشعب الفلسطيني، بينما يعتقد 49% بأن الإعلام يلعب دورا سلبيا.

· يعتقد 50% بأن الإعلام يحرض ضد شخصيات قيادية فلسطينية، بينما يخالفهم الرأي 41%.

5. تقييم الرئيس ورئيس الوزراء والحكومة: إيجابي للرئيس ورئيس وزرائه، وانقسام حول الحكومة.

· يقيم 48% أداء الرئيس محمود عباس بأنه (جيد) – بزيادة 5 نقاط عن استطلاع 27 – 5 - 2006، ويقيمه بالمتوسط (26%) وبالضعيف (23%).

· يقيم 57% أداء رئيس الوزراء السيد إسماعيل هنيه بأنه (جيد) – بدون أي تغيير عن الاستطلاع السابق، ويقيمه بالمتوسط (20%) وبالضعيف (16%).

· يقيم 31% أداء الحكومة الفلسطينية بأنه (جيد)، ويقمه بالمتوسط 30%، بينما يقيم أداء الحكومة بالضعيف نحو 36% - أي زيادة في التقييم السلبي بتسع نقاط.

· يعتقد 54% من المستطلعين أن الحكومة الحالية توزع الأموال التي تجمعها من التبرعات بشكل غير عادل، بينما يعتقد 31% بأنها توزع هذه الأموال بشكل عادل.

· يؤيد 21% استمرار الحكومة الحالية بقيادة حركة حماس كما هي، بينما يؤيد استبدالها بحكومة وحدة وطنية أكثر من 64%، ويؤيد حكومة تكنوقراط من الخبراء 12%.

· يعتقد 62% من المستطلعين أن الحكومة الحالية جادة في حل المشكلات والأزمات التي تواجهها، ويعتقد عكس ذلك 32% من المستطلعين.

· في نفس الوقت، يعتقد 42% أن الحكومة الحالية قادرة على حل الأزمات، ولا يوافقهم على ذلك 48% من المستطلعين.

6. التمويل: انقسام حول أداء الحكومة بالنسبة للتمويل، وإصرار على عدم اعتراف حماس بإسرائيل مقابل التمويل حاليا

· يقيم 26% إدارة الحكومة الحالية للأزمة المالية بأنها (مناسبة)، بينما يقيمها بأنها (متوسطة) نحو 32%. وفي المقابل، يقيم إدارتها للأزمة المالية بأنها غير مناسبة 34%.

· بينما تظهر نتائج الاستطلاع القبول بمبدأ دولتين، وإقامة دولة ضمن حدود 1967، لا تزال غالبية 61% لا تؤيد اعتراف حماس الحالي بدولة إسرائيل مقابل استمرار التمويل الدولي، بينما يؤيد قيامها بذلك 31%.

· يؤيد 19% فقط أن تمر أموال الدول المانحة من مكتب رئيس السلطة الوطنية، ويؤيد أن تمر من خلال مؤسسة دولية كالبنك الدولي نحو 26%، بينما نجد أن المجموعة الأكبر 49% تؤيد أن يتم التمويل من خلال وزارة المالية بدون وسطاء.

7. المسؤولية عن الأزمة: الجميع مسؤول ولكن بتفاوت

· يعتبر 95% من المستطلعين أن إسرائيل والولايات المتحدة قد لعبوا دورا رئيسا في تدهور الأوضاع الفلسطينية.

· يعتبر 76% أن الاتحاد الأوروبي قد لعب دورا رئيسا في تدهور الأوضاع الفلسطينية.

· يعتبر 59% أن الدول العربية قد لعبت دورا رئيسا في تدهور الأوضاع الفلسطينية.

· يعتبر 33% أن فتح وحماس قد لعبتا دورا رئيسا في تدهور الأوضاع الفلسطينية. وفي نفس الوقت، يعتبر 20% انه كان لحماس دورا متوسطا في تدهور الأوضاع الفلسطينية، مقارنة مع 30% يعتبرون أن فتح لعبت دورا متوسطا في تدهور الأوضاع. وتزيد نسبة الذين يعفون حماس من المسؤولية، حيث صرح 47% بأنهم لا يعتقدون أنه كان لحماس دور في تدهور الأوضاع، بينما أعفى 37% من المستطلعين فتح من المسؤولية.

8. حل الأزمة: لا أحد يقدم الحلول.

· الحكومة: يعتقد 26% من المستطلعين أن الحكومة الحالية تعالج الأزمة الحالية بشكل (جيد)، ويعتقد أنها تعالج الأزمة بشكل (متوسط) ما نسبته 23%، بينما يعتقد 43% بأن دورها في معالجة الأزمة (ضعيف).

· مؤسسة الرئاسة: يعتقد 23% من المستطلعين أن مؤسسة الرئاسة تعالج الأزمة الحالية بشكل (جيد)، ويعتقد أنها تعالج الأزمة بشكل (متوسط) ما نسبته 24%، بينما يعتقد 46% بأن دور مؤسسة الرئيس في معالجة الأزمة (ضعيف).

· المجلس التشريعي: يعتقد 21% من المستطلعين أن المجلس التشريعي يعالج الأزمة الحالية بشكل (جيد)، ويعتقد أنه يعالج الأزمة بشكل (متوسط) ما نسبته 21%، بينما يعتقد 46% بأن دور المجلس التشريعي في معالجة الأزمة (ضعيف).

· المنظمات الأهلية: يعتقد 15% من المستطلعين أن المنظمات الأهلية تعالج الأزمة الحالية بشكل (جيد)، ويعتقد أنها تعالج الأزمة بشكل (متوسط) ما نسبته 26%، بينما يعتقد 41% بأن دور المنظمات الأهلية في معالجة الأزمة (ضعيف).

· القطاع الخاص: يعتقد 14% من المستطلعين أن القطاع الخاص يعالج الأزمة الحالية بشكل (جيد)، ويعتقد أنه يعالج الأزمة بشكل (متوسط) ما نسبته 24%، بينما يعتقد 46% بأن دور القطاع الخاص في معالجة الأزمة (ضعيف).

· الأحزاب والفصائل السياسية: يعتقد 13% من المستطلعين أن الأحزاب السياسية تعالج الأزمة الحالية بشكل (جيد)، ويعتقد أنها تعالج الأزمة بشكل (متوسط) ما نسبته 21%، بينما يعتقد 54% بأن دور الأحزاب السياسية في معالجة الأزمة (ضعيف).

· المؤسسات الدولية: يعتقد 11% من المستطلعين أن المؤسسات الدولية تعالج الأزمة الحالية بشكل (جيد)، ويعتقد أنها تعالج الأزمة بشكل (متوسط) ما نسبته 17%، بينما يعتقد 58% بأن دور المؤسسات الدولية في معالجة الأزمة (ضعيف).

9. تشكيل القوة الأمنية: تأييد مشروط بموافقة الرئيس..

· يؤيد 49% من المستطلعين في الضفة والقطاع قرار وزير الداخلية تشكيل قوة أمنية من حماس وفصائل أخرى، بينما يعارض 39% تشكيل هذه القوة.

· هناك انقسام حول تشكيل مثل هذه القوة في باقي الضفة الغربية، حيث صرح 46% بأنهم يؤيدون ذلك وصرح 45% بأنهم يعارضون ذلك.

· في حال عدم موافقة رئيس السلطة الوطنية، يعارض تشكيل مثل هذه القوة 55% من المستطلعين إذا لم تتم بموافقة من قبل الرئيس، ويستمر في تأييد تشكيلها 35%.

10. تقييم الأحوال المعيشية: تدهور الأوضاع الاقتصادية والأمنية.

· يشعر 41% من المستطلعين أنهم أقل أمنا مما كانوا بالمقارنة مع ما قبل الانتخابات التشريعية الأخيرة، بينما يشعر 14% أنهم أكثر أمنا. وفي المقابل، يشعر 46% بأن الأوضاع الأمنية لم تتغير بالنسبة لهم.

· بشكل عام، يشعر 31% بأنهم أمنون على أنفسهم وعائلتهم وممتلكاتهم، بينما يشعر 24% بأنهم أمنون (إلى حد ما)، ولا يشعر بالأمان 46% من المستطلعين.

· صرح 63% بأن دخل أسرهم قد انخفض منذ الانتخابات التشريعية الأخيرة، (أي خلال الأشهر الأربعة الأخيرة) بينما صرح 2% بأن دخلهم قد تحسن. وفي نفس الوقت، صرح 35% بأن مستوى دخلهم لم يتغير منذ ذلك الوقت.

· وصف 16% دخل أسرتهم بأنه (جيد أو جيد جدا)، بينما وصفه بأنه (متوسط) 36%. وفي المقابل، وصف 48% دخل الأسرة بأنه (سيء أو سيء جدا).

· يعتقد 64% من المستطلعين أن أسرهم تمر بضائقة مالية، ويصرح 23% بأن أسرهم تمر بضائقة مالية (إلى حد ما)، وصرح 13% بأن أسرهم لا تمر بضائقة مالية.

· صرح 36% بأن أسرهم غير قادرة على تغطية التكاليف العلاجية، وصرح 31% بأن أسرهم لا تستطيع تغطية التكاليف التعليمية، كما صرح 33% بأن أسرهم لا تستطيع تغطية تكاليف المواصلات والاتصالات.

· وصرح 11% بأن أسرهم لا تستطيع تأمين الغذاء لأفرادها، وصرح 10% بأنهم لا يستطيعون تغطية نفقات إيجار المنزل.

· صرح 17% بأن الأسرة لا يوجد لها معيل يعمل، وصرح 45% بأن لديهم معيلا يعمل بعض الوقت، بينما لدى 39% من الأسر معيل يعمل بشكل دائم.

· برغم المؤشرات السابقة، تبقى نسبة التفاؤل مرتفعة وتصل بين المستطلعين إلى 47%، بينما صرح 20% بأنهم بين التفاؤل والتشاؤم، وصرح 32% بأنهم متشائمون.

 
 
اقرأ المزيد...
 
Footer
اتصل بنا
العنوان البريدي:
صندوق بريد 69647
القدس
عمارة الريماوي، الطابق الثالث
شارع ايميل توما 14
حي المصايف، رام الله
الرمز البريدي P6058131

فلسطين
972-2-298 9490/1
972-2-298 9492
info@miftah.org
للانضمام الى القائمة البريدية
* indicates required