استطلاع رقم 181 الدكتور كوكالي: الشعب بحاجة الى حكومة تساعده على معالجة مشكلاته الإقتصادية لا الى حكومة تنتظر من شعبها أن يحل مشكلاتها. أهم النتائج:
بيت ساحور- العلاقات العامة: في أحدث استطلاع للرأي أعدّه الدكتور نبيل كوكالي ونشره المركز الفلسطيني لاستطلاع الرأي (www.pcpo.org) وأجري خلال الفترة (22 كانون الثاني – 4شباط) 2012 وشمل عينة عشوائية مكونة من 1151 شخصاً يمثلون نماذج سكانية من الضفة الغربية بما فيها القدس الشرقية وقطاع غزة أعمارهم 18عاماً فما فوق، جاء فيه أن (64.7%) من الجمهور الفلسطيني يعارضون السياسة المالية الأخيرة لحكومة سلام فياض ويطالبون بإلغائها . وقال الدكتور نبيل كوكالي رئيس المركز الفلسطيني لاستطلاع الرأي أن المطلوب من الحكومة القادمة ليس تعليق العمل في السياسة المالية الأخيرة إنما بإلغائها فزيادة التحصيل الضريبي وإحالة موظفين إلى التقاعد ، وضبط المصاريف وإلغاء بعض الإدارات الحكومية وزيادة فرض الرسوم والغرامات وإجراءات تراخيص المشاريع الإستثمارية المختلفة سيمس بالوضع المعيشي والمالي المباشر للمواطن وسيقلل أيضا الرغبة في الإستثمار وهذا سيؤدي إلى تفاقم الوضع الإقتصادي في البلاد مما ستنعكس اّثارها على نتائج الإنتخابات القادمة ، فالشعب بحاجة الى حكومة تساعده على معالجة مشكلاته الإقتصادية لا الى حكومة تنتظر من شعبها أن يحل مشكلاتها . وبين الدكتور كوكالي أن الجمهور الفلسطيني يرى أن الربيع العربي هو في الواقع خريف فلسطيني ينعكس سلباً على القضية الفلسطينية ، فبدلاً من قيام الدول والشعوب العربية بالإهتمام بالقضية الفلسطينية ودعمها أصبح جل اهتمامها على أوضاعها الداخلية ومشكلاتها الإقتصادية والأمنية . وأشار الدكتور كوكالي أنه بالرغم من إرتفاع شعبية حماس مقارنة مع إستطلاعات سابقة إلا أن الرئيس محمود عباس ما زال يحظى بإحترام الشعب الفلسطيني وتقديره ودعمه . وأضاف إلى أن أغلبية الجمهور الفلسطيني تؤيد العودة إلى المفاوضات السلمية مع إسرائيل استناداً الى تأييد الأغلبية بعودة المفاوضات الاستكشافية في عمان برعاية أردنية. وقال الدكتور نبيل كوكالي أنه يلاحظ في هذا الاستطلاع تراجع في نسبة مشاهدي قناة الجزيرة لصالح قنوات أخرى، ويبدو أن هذا التراجع بسبب شعور المواطن الفلسطيني أن الجزيرة أصبحت كباقي المحطات العربية الأخرى التي فقدت مصدقيتها ومهانيتها في نقل الأخبار والأحداث. للاطلاع على النتائج بشكل كامل.
اقرأ المزيد...
بقلم: المركز الفلسطيني لإستطلاع الرأي
تاريخ النشر: 2020/11/24
×
استطلاع رقم 206: (81%) لا يثقون بدرجات متفاوتة بتعهدات اسرائيل والتزامها بالاتفاقيات الموقعة مع السلطة الفلسطينية
في أحدث استطلاع للرأي العام الفلسطيني أعدّه الدكتور نبيل كوكالي جاء فيه:
بيت ساحور – العلاقات العامة في أحدث استطلاع للرأي أعدّه الدكتور نبيل كوكالي، ونشره المركز الفلسطيني للاستطلاع الرأي (www.pcpo.org)، وأجري خلال الفترة تشرين الثاني (19-22) 2020، وشمل عينة عشوائية مكونة من 516 شخصاً يمثلون نماذج سكانية من الضفة الغربية بما فيها القدس الشرقية وقطاع غزة أعمارهم 18 عاماً فما فوق، جاء فيه أن الشعب الفلسطيني منقسماً على نفسه بخصوص عودة العلاقات مع اسرائيل واستئناف التنسيق الأمني معها فالنسبة الأعلى كانت لا تؤيد ذلك، في حين أيد ذلك بنسبه أقل. وأضاف د. نبيل كوكالي بأن هذا الإستطلاع يركز بشكل رئيسي على قرار السلطة الفلسطينية مؤخرا ً باستئناف العلاقات مع إسرائيل المقطوعة منذ 19/5/2020 ردّا ً على نية الحكومة الإسرائيلية ضمّ حوالي (30 %) من أراضي الضفة الغربية إليها بدعم من الإدارة الأمريكية بقيادة الرئيس دونالد ترامب. وأكد د. نبيل كوكالي بأن الدافع لهذه الخطوة الشجاعة من طرف السلطة الفلسطينية كانت رسالة رسمية بعثت بها الحكومة الإسرائيلية إلى السلطة الفلسطينية تؤكد على نيتها الإلتزام بجميع الإتفاقيات الموقعة سابقا ً مع السلطة الفلسطينية. وأضاف د. نبيل كوكالي بأن أغلبية الفلسطينيين في هذا الإستطلاع عبّروا عن عدم ثقتهم بنوايا الحكومة الإسرائيلية لأن أفعالها على أرض الواقع تتكلّم لغة أخرى. وبالرغم من ذلك كلّه، فإن الشعب الفلسطيني متفائل بأنه سيكون له يوما ً ما عن قريب دولته المستقلة ذات السيادة وعاصمتها القدس الشرقية. وقال د. نبيل كوكالي رئيس ومؤسس المركز الفلسطيني لاستطلاع الرأي أن أهم ما جاء في هذا الاستطلاع ما يلي: الثقة في اسرائيل جواباً عن سؤال: "ما مدى ثقتك بتعهدات اسرائيل والتزاماتها بالاتفاقيات الموقعة سابقاً بينها وبين السلطة الفلسطينية؟"، أجاب (71%) لست واثقاً كثيراً، (10%) لست واثقاً مطلقاً، (9%) واثقاً إلى حد ما، (6%) واثق جداً، (4%) أجابوا "لا أعرف". عودة العلاقات مع اسرائيل وحول سؤال: "هل تؤيد عودة العلاقات بين السلطة الفلسطينية واسرائيل الى سابق عهدها كما كان عليه الحال قبل 5/9/2020 أم لا تؤيد؟"، أجاب (59%) لا أؤيد، (38%) أؤيد، (3%) أجابوا "لا أعرف". أسباب التأييد لعودة العلاقات مع اسرائيل ورداً عن سؤال: "ما هي الأسباب التي دعتك لتأييد عودة العلاقات بين السلطة الفلسطينية واسرائيل؟"، أجاب (5.6%) أزمة الموظفين والرواتب، (4.4%) الاستقرار الأمني والهدوء، (26.9%) تحسين الوضع الاقتصادي، (9.4%) السلام والاستقرار، (16.9%) التصاريح والعمل في اسرائيل، (2.5%) أموال المقاصة، (3.8%) تصاريح المستشفيات ودخول المرضى للعلاج، (3.8%) تسهيل أمور الحياة، (8.8%) فك الحصار عن غزة وفتح المعابر، (6.9%) الحياة المرتبطة بهم، (7.5%) خدمة المواطنين، و(3.5%) لا يوجد سبب. التنسيق الأمني مع اسرائيل عارض (55%) من الجمهور الفلسطيني استئناف التنسيق الأمني مع اسرائيل، في حين أيد (40%) منهم ذلك، وامتنع (5%) عن اجابة هذا السؤال. استئناف مفاوضات السلام عارض (52%) من الجمهور الفلسطيني استئناف مفاوضات السلام بين السلطة الفلسطينية واسرائيل في الوقت الحاضر، في حين أيد (43%) منهم ذلك، وتردد (5%) عن اجابة هذا السؤال. الوضع الاقتصادي قيّم (61%) من الجمهور الفلسطيني وضعهم الاقتصادي في الوقت الحاضر بالسيء، في حين قيّمه (32%) بالمتوسط، (7%) بالجيد، . نبذه عن الدراسة: وقال الدكتور نبيل كوكالي أنه تم جمع البيانات في هذه الدراسة باستخدام اسلوب CATI وهي طريقة فعالة لجمع المعلومات أثناء إجراء ألأبحاث الكمية التي يتم إجراؤها عبر الهاتف ، ويتم طرح أسئلة على المستجيبين من استبيان مصمم مسبقًا.التي تم اختيارها عشوائياً في المناطق وفقاً لمنهجية علمية متبعة في المركز و قد تم اختيارهم من (516) شخصأ، منهم (311) شخصأ من الضفة الغربية و (205) شخصأ من قطاع غزة. و بين أن نسبة هامش الخطأ في هذا الاستطلاع كانت (±4.38%) عند مستوى ثقة (95.0%)، و أن توزيع العينة بالنسبة إلى منطقة السكن كانت على النحو التالي: (60.3%) من الضفة الغربية بما فيها القدس الشرقية، (39.7%) من قطاع غزة، وأن متوسط أعمار العينة بلغ (32.4) سنة. لمتابعة أحدث استطلاعات المركز الفلسطيني لاستطلاع الرأي، يمكنكم زيارة موقعنا الالكتروني: www.pcpo.org
بقلم: المركز الفلسطيني للبحوث السياسية والمسحية
تاريخ النشر: 2020/9/17
×
نتائج استطلاع الرأي العام رقم (77) - الغالبية العظمى من الفلسطينيين ترى في تطبيع الإمارات للعلاقات مع إسرائيل خيانة أو خذلاناً للقضية الفلسطينية وخدمة لمصالح إسرائيل
الغالبية العظمى من الفلسطينيين ترى في تطبيع الإمارات للعلاقات مع إسرائيل خيانة أو خذلاناً للقضية الفلسطينية وخدمة لمصالح إسرائيل، وأن السعودية ومصر قد تخلتا بموافقتهما على هذا التطبيع عن القيادة الفلسطينية. لكن أغلبية الفلسطينيين يلقون اللوم في ذلك على أنفسهم بسبب انقسامهم وبسبب تطبيعهم للعلاقات مع إسرائيل قبل غيرهم 9 -12 أيلول (سبتمبر) 2020 تم إجراء الاستطلاع بالتعاون مع مؤسسة كونراد أديناور في رام الله قام المركز الفلسطيني للبحوث السياسية والمسحية بإجراء استطلاع للرأي العام الفلسطيني في الضفة الغربية وقطاع غزة وذلك في الفترة ما بين 9-12 أيلول (سبتمبر) 2020. شهدت الفترة السابقة للاستطلاع مجموعة من التطورات الهامة منها توصل دولة الإمارات وإسرائيل لاتفاق لتطبيع العلاقات بينهما برعاية أمريكية وقد جاء في هذا الاتفاق موافقة إسرائيلية على وقف أو تأجيل/تعليق خطة الضم التي كانت إسرائيل تنوي تنفيذها. كما شهدت الفترة استمرار تصاعد عدد الإصابات بفيروس كورونا واستمرار وقف التنسيق الأمني والمدني بين السلطة الفلسطينية وإسرائيل ووقف تحويل أموال المقاصة للسلطة. يغطي هذا الاستطلاع كافة هذه القضايا بالإضافة لقضايا أخرى مثل الانتخابات الرئاسية والبرلمانية، والأوضاع العامة في كل من الضفة والقطاع، وعملية السلام والبدائل المتاحة للفلسطينيين في ظل الجمود الراهن في تلك العملية. تم إجراء المقابلات وجهاً لوجه مع عينة عشوائية من الأشخاص البالغين بلغ عددها 1270 شخصاً وذلك في 127 موقعاً سكنياً وكانت نسبة الخطأ +/-3%. للمزيد من المعلومات أو الاستفسارات عن الاستطلاع ونتائجه، الرجاء الاتصال بـ د.خليل الشقاقي أو وليد لدادوة في المركز الفلسطيني للبحوث السياسية والمسحية: رام الله ت: 2964933(02) فاكس:2964934(02) e-mail: pcpsr@pcpsr.org النتائج الرئيسية: تشير نتائج هذا الاستطلاع لوجود غضب شعبي فلسطيني من الاتفاق الإماراتي-الإسرائيلي لتطبيع العلاقات بينهما، وترى فيه خدمة للمصالح الإسرائيلية، وخيانة أو خذلاناً للقضية الفلسطينية، وفي الوقت نفسه ترى فيه فشلاً كبير للدبلوماسية الفلسطينية. بل إن الأغلبية الساحقة تقدر أنه بهذا الاتفاق تكون القيادة الفلسطينية قد فقدت حلفاءها العرب، حيث تعتقد أن السعودية ستلحق بالإمارات وأن مصر قد تخلت فعلاً عن الرئيس عباس. مع ذلك، فإن الأغلبية تعتقد أن الرأي العام في العالم العربي بغالبيته يعارض اتفاق التطبيع هذا. يلوم الفلسطينيون أنفسهم إذ أن انقسامهم وتطبيعهم للعلاقات مع إسرائيل قبل غيرهم كان من العوامل التي أدت لمجيء هذا اليوم على العالم العربي. لا يظهر الجمهور تقديراً لما جاء في الاتفاق من تعليق لخطة الضم الإسرائيلية حيث يعتقد ثلاثة أرباع الجمهور أن هذا التعليق ليس سوى تأجيل مؤقت لبعض الوقت. بناءاً على هذا التقدير فإن الأغلبية تعارض عودة التنسيق الأمني بين السلطة الفلسطينية وإسرائيل رغم أن نصف الجمهور يرغب بعودة التنسيق المالي والمدني فقط. تظهر النتائج تراجعاً ملموساً في نسبة تأييد حل الدولتين مقارنة بالوضع قبل ثلاثة أشهر، كما تشير إلى بقاء الإجماع على معارضة خطة ترامب المعروفة بصفقة القرن وإلى رفض شعبي لعودة الاتصالات مع الإدارة الأمريكية. ورغم أن الغالبية تتوقع خسارة الرئيس ترامب للانتخابات الأمريكية، فإن الخُمس فقط يتوقعون تغييراً إيجابياً في السياسة الأمريكية في حالة فوز المرشح الديمقراطي جون بايدن. أما بالنسبة للأوضاع الداخلية الفلسطينية فإن النتائج تشير إلى استمرار الرضا عن إجراءات السلطة للحد من وباء كورونا، رغم حصول انخفاض ملموس على نسبة ذلك الرضا وخاصة بالنسبة لرئيس الوزراء. كما تعارض الأغلبية وقف التعاون مع إسرائيل في جهود مكافحة فايروس كورونا. ترتفع في هذا الاستطلاع في الضفة الغربية نسبة المطالبة باستقالة الرئيس عباس وتنخفض نسبة الرضا عنه، ويؤدي ذلك لفوز إسماعيل هنية في انتخابات رئاسية فيما لو جرت الانتخابات اليوم. ولعل تراجع مكانة عباس في الضفة الغربية يعود لصعوبة الأوضاع الاقتصادية بعد توقف التنسيق الأمني والمدني مع إسرائيل وعدم قدرة السلطة الفلسطينية على توفير الأموال لدفع فاتورة الرواتب بشكل كامل. كما تشير النتائج إلى تراجع ملموس في نسبة الإحساس بالسلامة والأمن في الضفة الغربية وإلى ارتفاع نسبة الرغبة في الهجرة. رغم كل ذلك فإن شعبية حركة فتح لا تتأثر بهذا التراجع في الضفة الغربية. على العكس، فإن شعبية الحركة تتحسن قليلاً في هذا الاستطلاع. 1) الاتفاق الإماراتي-الإسرائيلي:
2) الضم وقطع العلاقات مع إسرائيل بعد اتفاق التطبيع:
3) عملية السلام وصفقة القرن:
4) أداء الحكومة الفلسطينية خلال وباء كورونا:
5) انتخابات رئاسية وتشريعية:
6) الأوضاع الداخلية:
7) المصالحة:
8) مسلمي الصين وتحويل متحف آيا صوفيا لمسجد:
9) الغايات العليا للشعب الفلسطيني والمشاكل الأساسية التي تواجهه:
(55.5%) يعتقدون أن قرار السلطة الفلسطينية بانهاء التنسيق الأمني والمدني مع اسرائيل كان قراراً صائباً
بقلم: المركز الفلسطيني لإستطلاع الرأي
تاريخ النشر: 2020/6/24
×
(55.5%) يعتقدون أن قرار السلطة الفلسطينية بانهاء التنسيق الأمني والمدني مع اسرائيل كان قراراً صائباً
في أحدث استطلاع للرأي أعدّه الدكتور نبيل كوكالي جاء فيه:
بيت ساحور – العلاقات العامة في أحدث استطلاع للرأي أعدّه الدكتور نبيل كوكالي ونشره المركز الفلسطيني للاستطلاع الرأي (PCPO) وأجري خلال الفترة حزيران (14-22) 2020 ويشمل عينة عشوائية مكونة من 1250 شخصاً يمثلون نماذج سكانية من الضفة الغربية بما فيها القدس الشرقية وقطاع غزة أعمارهم 18 عاماً فما فوق، جاء فيه أن (55.5%) من الجمهور الفلسطيني يعتقدون أن قرار انهاء التنسيق الأمني والمدني كان قراراً صائباً. وقال د. كوكالي أن اعلان وقف التنسيق الأمني والمدني جاء رداً على الموقف الاسرائيلي المدعوم من الرئيس ترامب لضم أجزاء واسعة من الضفة الغربية تصل الى 30% من مساحة الضفه الغربيه وتشمل منطقة الأغوار وشمال البحر الميت والمستوطنات الي سيادتها الأمر الذي يعده الفلسطينيون تقويض نهائي لفرصة إقامة دولة مستقلة لهم. وأضاف د. كوكالي أن نتائج الاستطلاع تدلّ على أن هناك تخوف من تدهور الأوضاع الاقتصادية والمعيشية في الأراضي الفلسطينية نتيجة لوقف التنسيق الأمني والمدني بين السلطة الفلسطينية واسرائيل. وكذلك التعاون المتبادل في الحد من انتشار فيروس كورونا (كوفيد 19). وقال د. نبيل كوكالي رئيس ومؤسس المركز الفلسطيني لاستطلاع الرأي أن أهم ما جاء في هذا الاستطلاع ما يلي: وقف التنسيق كان قراراً صائباً يعتقد (55.5%) من الجمهور الفلسطيني بأن قرار السلطة الفلسطينية بانهاء التنسيق الأمني والمدني مع اسرائيل كان قراراً صائباً منهم (49.1%) من الضفة الغربية و(65%) من قطاع غزة، في حين يعتقد (44.5%) منهم بأنه كان قراراً خاطئاً، منهم (50.9%) من الضفة الغربية و(35%) من قطاع غزة. ويلاحظ من نتائج هذا الاستطلاع أن أكثر المحافظات في الضفة الغربية التي اعتقدت أن القرار كان صائباً هي محافظة البيرة ورام الله (81.8%) يليها محافظة القدس (62.8%)، وأريحا (55.6%)، الخليل (52.9%)، سلفيت (52.2%)، نابلس (43.3%)، طوباس (37.5%)، طولكرم (37.3%)، جنين (34%)، قلقيلية (27.8%)، وبيت لحم (15.9%). وأظهرت النتائج كذلك أن أكثر المحافظات في الضفة الغربية التي أعتقدت أن القرار كان خاطئاً هي محافظة بيت لحم (84.1%)، يليها محافظة قلقيلية (72.2%)، جنين (66%)، طولكرم (62.7%)، طوباس (62.5%)، سلفيت (47.8%)، نابلس (56.6%)، الخليل (47.1%)، أريحا (44.4%)، القدس (37.2%)، ورام الله (18.8%). وأظهرت نتائج الاستطلاع أن أكثر المحافظات التي تعتقد أن قرار السلطة كان صائباً هي محافظة رفح (78.1%) يليها دير البلح (75.9%)، غزة المدينة (63.9%)، خان يونس (61.1%)، وشمال غزة (54.9%). وقف التنسيق والوضع الاقتصادي وجواباً عن سؤال " هل تعتقد بأن إنهاء التنسيق الأمني والمدني مع إسرائيل يساعد على تحسين الأوضاع الإقتصادية والمعيشية للشعب الفلسطيني أم بالأحرى سيجعلها أسوأ ؟"، أجاب (18.7%) سيجعلها أحسن، (52.3%) سيجعلها أسوأ، (15.8%) لن يكون هناك تأثير، (13.2%) أجابوا "لا أعرف". وقف التنسيق والحدّ من إنتشار وباء كورونا (كوفيد-19) وجواباً عن سؤال " بالنظر لوجود تنسيق مسبق بين السلطة الفلسطينية وإسرائيل في مجال الحدّ من إنتشار وباء الكورونا (كوفيد – 19)، هل تعتقد بأن وقف التنسيق الأمني والمدني بين الطرفين سيؤثر سلبا ً على ذلك، أم لا ؟"، أجاب (48.7%) سيؤثر سلباً، (21.7%) لن يؤثر، (29.6%) أجابوا "لا أعرف". وقف التنسيق سيعيق ضم الأغوار والمستوطنات ورداً عن سؤال " يعتقد بعض الناس في الأراضي الفلسطينية بأن قرار وقف التنسيق الأمني والمدني بين السلطة الفلسطينية وإسرائيل سيعيق إسرائيل عن ضمّ قطاعات واسعة من أراضي الضفة الغربية (الأغوار والمستوطنات)، بينما يعتقد البعض بأن هذا سيشجّع إسرائيل على ضمّ تلك الأراضي. أيهما أقرب إلى رأيك ؟"، أجاب (28.1%) سيعيق اسرائيل عن ضم قطاعات واسعة من أراضي الضفة الغربية (الأغوار والمستوطنات)، (35.1%) سيشجع اسرائيل على ضم تلك الأراضي، (26.5%) لن يكون لقرار السلطة الفلسطينية أي تأثير على الضم، (10.3%) أجابوا "لا أعرف". جدية السلطة الفلسطينية وجواباً عن سؤال " الى اي درجه تعتقد ان السلطة الفلسطينية ستلتزم بقرار وقف التنسيق الامني والمدني؟"، أجاب (12.5%) درجة كبيرة، (37%) درجة متوسطة، (35.3%) درجة قليلة، (15.2%) أجابوا "لا أدري". الحاجة الى التنسيق المدنية ورداً عن سؤال لسكان الضفه الغربيه " في حالة انك كنت بحاجة لتنسيق او بحاجة للحصول على عمل او الذهاب إلى المستشفى في اسرائيل هل ستقوم بالذهاب الى مكاتب الادارة المدنية الاسرائيلية او مكاتب الارتباط الفلسطيني؟"، أجاب (22%) مكاتب الادارة المدنية الاسرائيلية، (56.6%) مكاتب الارتباط الفلسطينية، (21.4%) أجابوا "لا أعرف". نبذة عن الدراسة في الأراضي الفلسطينية وقال الدكتور نبيل كوكالي أنه تم إجراء المقابلات جميعها في هذه الدراسة داخل البيوت التي تم اختيارها عشوائياً في المناطق وفقاً لمنهجية علمية متبعة في المركز، وقد تمّ اختيارها من (180) موقعاً، منها (135) موقعاً من الضفة الغربية و(45) موقعاً من قطاع غزة. وبيّن أن نسبة هامش الخطأ في هذا الاستطلاع كانت (±2.77%) عند مستوى ثقة (95.0%)، وأضاف أن نسبة الاناث اللواتي شاركن في هذه الدراسة بلغت (49.6%) في حين بلغت نسبة الذكور (50.4%). وأن توزيع العينة بالنسبة إلى منطقة السكن كانت على النحو التالي: (63.0%) من الضفة الغربية بما فيها القدس الشرقية، (37.0%) من قطاع غزة، وأن متوسط أعمار العينة بلغ (31.5) سنة. لمتابعة أحدث استطلاعات المركز الفلسطيني لاستطلاع الرأي، يمكنكم زيارة موقعنا الالكتروني: www.pcpo.org
لنفس الكاتب
تاريخ النشر: 2011/5/18
×
استطلاع رقم 176: (79.7%) يؤيدون وثيقة الوفاق الوطني الفلسطيني التي تم التوقيع عليها في القاهرة
في أحدث استطلاع للرأي العام الفلسطيني أعدهُ الدكتور نبيل كوكالي جاء فيه: (53.0%) يعتقدون أن سلام فياض هو الأفضل لرئاسة الحكومة المقبلة. (79.7%) يؤيدون وثيقة الوفاق الوطني الفلسطيني التي تم التوقيع عليها في القاهرة. (51.7%) غير راضين بدرجات متفاوتة عن الطريقة التي تبث بها قناة الجزيرة الأخبار المتعلقة بشأن الفلسطيني. (69.6%) يعارضون بدرجات متفاوتة إطلاق صواريخ القسّام من غزة على إسرائيل. (74.5%) يعتقدون أن التصعيد العسكري يصب في مصلحة إسرائيل. (70.5%) يتوقعون حدوث انتفاضة ثالثة في ظل تعثر المفاوضات الفلسطينية الاسرئيلية. بيت ساحور – العلاقات العامة: في أحدث استطلاع للرأي أعدّه الدكتور نبيل كوكالي ونشره المركز الفلسطيني لاستطلاع الرأي www.pcpo.org، الذي أجري خلال الفترة (5-12) أيار 2011، وشمل عينة عشوائية مكونة من 950 شخصاً، يمثلون نماذج سكانية من الضفة الغربية بما فيها القدس الشرقية وقطاع غزة، أعمارهم 18 عاما فما فوق، جاء فيه أن (79.7%) من الجمهور الفلسطيني يؤيدون وثيقة الوفاق الوطني الفلسطيني التي تمّ التوقيع عليها في القاهرة. وقال الدكتور نبيل كوكالي رئيس المركز الفلسطيني لاستطلاع الرأي(PCPO) أن تنفيذ رغبات الشعب الفلسطيني وطموحاته تحتاج إلى اتخاذ إجراءات لترسيخ مبدأ المصالحة وجهود مخلصة وإرادة وطنية ومسؤولية لتغليب المصلحة الوطنية والتعاون والتحاور في إطار ديمقراطي وتعزيز الوحدة الوطنية على أرضية الشراكة والتعددية السياسية، وفق ما تحدده الأنظمة والقوانين وتسخير وسائل الأعلام لخدمة المصلحة الوطنية حتى نستطيع الخروج من حالة الانقسام التي أضرت الجميع وأثرت سلباً في واقعنا السياسي والثقافي والاقتصادي ونسيجنا الاجتماعي وعلاقاتنا بالدول والشعوب الداعمة للقضية الفلسطينية. وأضاف د. كوكالي أن المطلوب من دول العالم تشجيع المصالحة ودعمها لأن اللحمة الفلسطينية تصب في صالح الديمقراطية والاستقرار في المنطقة. وأشار د.كوكالي أن على إسرائيل الالتزام بالاتفاقية الاقتصادية التي وقعتها في باريس مع السلطة الفلسطينية من الضرائب والجمارك وغيرها وتحويل تلك المستحقات إلى أصحابها لأن التضييق الاقتصادي على المجتمع الفلسطيني سيؤدي إلى زيادة العنف وحدته والصراع في المنطقة وهذا ما أظهرته نتائج الدراسة ، اذ جاء فيها أن أغلبية الجمهور الفلسطيني التي وصلت نسبتهم إلى (70.5%) يتوقعون حدوث انتفاضة ثالثة في ظل تعثر المفاوضات الفلسطينية الاسرائيلية. ومقارنة هذه النسبة باستطلاع آخر أجري في نفس الفترة من العام الماضي ونشر بتاريخ 5/5/2010 يشير بوضوح إلى ارتفاع هذه النسبة، إذ وصلت نسبة المعارضين لحدوث انتفاضة ثالثة إلى (72.2%) ونسبة المؤيدين لحدوثها (22.8%). ويبدو أن هناك تأثيراً واضحاً لدعوات الشباب الفلسطيني عبر موقع التفاعل الاجتماعي " فيس بوك " تحت عنوان الانتفاضة الثالثة في ذكرى النكبة الفلسطينية على نتائج هذا الاستطلاع وبخاصة أن النتائج تشير بوضوح إلى تأثر المجتمع الفلسطيني بالحركات الشعبية في العالم العربي، وأضاف د.كوكالي أن الشعب الفلسطيني كبقية الشعوب العربية يريد الحرية والاستقلال والخلاص من الاحتلال ويريد وطناً موحداً قوياً. وأفاد د.كوكالي أن أغلبية الجمهور الفلسطيني التي تصل إلى حوالي (.081%) ترى أن إسرائيل هي المستفيدة الأولى من أي خلاف فلسطيني –فلسطيني لكي تتحرر من ضغوطات المجتمع الدولي وتتهرب من التزاماتها والتشكيك بقدرات الشعب الفلسطيني في بناء دولته والتذرع بعدم إمكانية تحقيق السلام مع الجانب الفلسطيني في ظل الانقسام، إذ أنها تريد تحقيقه مع قيادة موحدة واحدة وليس مع جانبين منقسمين متخاصمين. وبيّن د.كوكالي أن النسبة الغالبة وهي (.053%) من الجمهور الفلسطيني يرون أن الشخصية الأفضل لرئاسة الحكومة الفلسطينية المقبلة الدكتور سلام فياض منهم (61.7%) من الضفة الغربية مقابل (38.6%) من قطاع غزة. وأضاف أن دعم الجمهور الفلسطيني لدكتور سلام فياض نابعٌ من احترامهم لمهنيته وأمانته منذ تبوئه هذا المنصب عام 2007، وما حققه من انجازات ملموسة على أرض الواقع، وتأسيسه بشكل متطور دعائم السلطة الفلسطينية، وقد حدّ من الفساد ونهب المال العام، وهو صاحب رؤية واحترام من المجتمع الدولي قادرٌ على تعزيز الواقع الاقتصادي للشعب الفلسطيني وإعمار غزة وبناء المؤسسة الأمنية على أرضية صلبة لإنشاء الدولة المستقلة. للاطلاع على نتائج الاستطلاع بالكامل
تاريخ النشر: 2006/5/10
×
(38.3%) يؤيدون حركة حماس و (31.9%) يؤيدون حركة فتح
في دراسة أعدها الدكتور نبيل كوكالي حول الأوضاع الاقتصادية و السياسية في الأراضي الفلسطينية جاء فيها:
(57.7%) قيموا الوضع الاقتصادي العام في الأراضي الفلسطينية بالسيّء.
(61.7%) يعتقدون بأن الحكومة الفلسطينية غير قادرة على توفير فرص عمل.
(33.9%) يفكرون بترك مكان سكنهم و السفر إلى الخارج.
(38.3%) يؤيدون حركة حماس و (31.9%) يؤيدون حركة فتح.
(85.3%) يعتقدون أن المساعدات الأوروبية و الأمريكية تسهم في رخاء الشعب الفلسطيني.
(58.8%) غير راضين عن جودة حياتهم و حياة عائلاتهم.
(92.1%) عدّوا سماح سوريا بدخول الفلسطينيين إلى أراضيها خطوه في الاتجاه الصحيح.
بيت ساحور – من الدائرة الإعلامية
في أحدث دراسة أعدها الدكتور نبيل كوكالي مدير المركز الفلسطيني لاستطلاع الرأي (PCPO) و تم أجراؤها خلال الفترة (27 نيسان – 1 أيار) 2006، على عينه عشوائية حجمها (680) شخصاً يمثلون نماذج سكانية من الضفة الغربية بما فيها القدس الشرقية و قطاع غزة فوق سن 18 عاماً، جاء فيها أن (57.7%) ممن شملهم الاستطلاع قيموا الوضع الاقتصادي العام في الأراضي الفلسطينية بالسيّء. و يلاحظ أن النسبة الغالبة هي (84.4%) من سكان قطاع غزة قيموا الوضع الاقتصادي العام بالسيئ مقارنة مع سكان الضفة الغربية (42.5%).
و صرّح الدكتور نبيل كوكالي أن نتائج الدراسة تشير بما لا يدع مجالاً للشك أن الأراضي الفلسطينية تمرّ بوضع اقتصادي صعب للغاية، و تعاني من أزمة اقتصادية خانقة. و أردف قائلاً إن قطع المساعدات التي تقدمها الولايات المتحدة الأمريكية و الاتحاد الأوروبي و غيرها من دول العالم التي كانت تبلغ نحو مليار دولار سنوياً، و ما قامت به إسرائيل من وقف تحويل الأموال التي تجبيها لصالح الفلسطينيين و البالغة نحو 60 مليون دولار شهرياً و التي تشكل ثلثي الإيرادات المحلية، ستزيد من صعوبة الأوضاع الاقتصادية للفلسطينيين مما يؤدي إلى أن يعيشوا أوضاع اقتصادية سيئة، و يتسبب بحدوث انهيار اقتصادي خلال فترة وجيزة.
وأكد الدكتور كوكالي أن توفير الحياة الطبيعية للسكان هو قضية أساسية لاستتباب الأمن و الاستقرار و أن التجويع و العقوبات الاقتصادية سيخلفان مزيداً من الفوضى و العنف في المنطقة و ستشمل الجميع دون استثناء بما لا نحمد عقباه، و هذا يستدعي تضافر الجهود لحل هذه الأزمة، و الوصول إلى حل يخلّص الجميع من تفاقم الوضع و تدهوره.
برنامج اقتصادي لمواجهة الأزمة
و رداً عن سؤال " هل ترى/ين لدى السيد إسماعيل هنيه و حكومته برنامج اقتصادي لمواجهة الأزمة الراهنة"؟ أجاب (40.7%) بالإيجاب، (53.6%) بالنفي، (5.7%) أجابوا " لا أعرف".
الوضع الاقتصادي
قيم (58.0%) وضعهم الاقتصادي الشخصي بالسيّء في حين وصفه (36.2%) بالمتوسط و (5.8%) بالجيد.
و كذلك قيم (57.7%) من الجمهور الفلسطيني الوضع الاقتصادي العام في الأراضي الفلسطينية بالسيّء، في حين وصفه (34.4%) بالمتوسط و (7.4%) وصفوه بالجيد، فيما أمتنع (0.5%) عن الإجابة عن هذا السؤال.
السلطة لا تستطيع إيجاد فرص عمل
و أيد (61.7%) القول بأن الحكومة الفلسطينية غير قادرة على توفير فرص عمل للعمال الفلسطينيين العاطلين عن العمل، و قال (35.3%) منهم بأنها قادرة، و لم يجب (3.0%) منهم عن السؤال.
جودة الحياة
و رداً عن سؤال " كم ترضى/ين اليوم بصورة عن جودة حياتك و حياة عائلتك"؟ أجاب (20.5%) غير راض ٍ جداً، (38.3%) غير راض ٍ، (25.2%) بين بين (وسط)، (12.6%) راض ٍ، (3.0%) راض ٍ جداً، (0.4%) أجابوا " لا أعرف".
و يرى (49.5%) من المستطلعين بأن الحكومة الفلسطينية الحالية غير مؤهلة لتحسين جودة الحياة للفلسطينيين في المستقبل القريب، بينما يرى (47.1%) أنها مؤهلة، و تحفظ (3.4%) عن إجابة هذا السؤال.
السفر للخارج
و رداً عن سؤال " هل فكرت أو تفكر في السنوات الأخيرة في ترك مكان سكنك و الانتقال للعيش و السكن بصورة دائمة في دولة أخرى"؟ أجاب (65.3%) لم أفكر، (33.9%) نعم فكرت، ( 0.8%) أجابوا " لا أعرف".
التأييد للأحزاب و الفصائل
و أجاب عن سؤال " إذا جرت انتخابات سياسية أو بلدية أو منظمات غير حكومية على أساس التمثيل النسبي أي التصويت لقائمة واحدة فلأي قائمة ستصوت / ين"؟ و كانت الإجابة على النحو التالي: (38.3%) لحركة حماس، (31.9%) لحركة فتح، (11.9%) التنظيمات اليسارية و الوطنية، (12.8%) لم يقرر بعد، (2.4%) الجهاد الإسلامي، (2.7%) تردد عن الإجابة.
أهمية المساعدات الخارجية
و جواباً عن سؤال " إلى أي مدى تسهم المساعدات الأوروبية و الأمريكية بصورة عامة في رخاء الشعب الفلسطيني"؟ أجاب (39.2%) بشكل كبير، (46.1%) بشكل متوسط، (10.1%) بشكل ضئيل، (4.1%) لا شيء، (0.5%) أجابوا " لا أعرف".
هموم المواطن
و جواباً عن سؤال " ما هو همك الرئيس في الوقت الحاضر"؟ أجاب (32.6%) العمل / و توفير المال، (30.5%) بضرورة توفر الأمن، (19.7%) الصحة، (17.2%) المستقبل.
المطلوب من رئيس الحكومة عمله
و رداً عن سؤال " لو أتيح لك المجال لتقديم النصح للسيد إسماعيل هنيه، فبماذا تنصحه"؟ سؤال مفتوح. كانت الإجابة على النحو التالي: (25.0%) وضع برنامج اقتصادي لتحسين الأوضاع المعيشية للسكان، (13.1%) الثبات على المواقف الوطنية، (10.3%) التفاوض مع إسرائيل والاعتراف بها، (6.5%) محاربة الفلتان الأمني، (5.7%) تشكيل حكومة وحدة وطنية، (5.5%) الاستقالة وترك المجال للآخرين، (5.0%) أصبر يا شيخ إسماعيل هنيه والله معك، (4.1%) مراعاة مصلحة الشعب الفلسطيني بقراراته، (3.5%) القضاء على الفساد، (2.6%) الاستمرار بالمقاومة والجهاد، (2.6%) الواقعية والبعد عن الخطابات، (2.4%) احترام المعاهدات والاتفاقيات التي تم توقيعها مع السلطة الفلسطينية، (2.0%) الحكم بعدالة وعدم التمييز بين الشعب وأعضاء حركة حماس، (1.7%) بناء علاقة مع الدول العربية والإسلامية، (1.7%) إدارة السلطة بكفاءة، (1.5%) الاعتراف بمنظمة التحرير الفلسطينية، (1.4%) عدم الاعتراف بإسرائيل، (1.2%) التفاهم مع الرئيس محمود عباس، (1.2%) الاهتمام بقضايا الأسرى واللاجئين، (1.0%) تعزيز العلاقات مع أمريكا والإتحاد الأوروبي، (1.0%) تغيير ميثاق حماس، (0.5%) التخلي عن سياسة المقاومة، (0.4%) العودة إلى المعارضة.
السماح بدخول الفلسطينيين إلى سوريا
و عدّ (92.1%) من الجمهور الفلسطيني الاتفاق السوري الفلسطيني بدخول الفلسطينيين حاملي الجوازات الفلسطينية إلى الأراضي السورية خطوة مهمة في الاتجاه الصحيح، في حين يرى (3.5%) عكس ذلك، و أمتنع (4.4%) عن الإجابة عن هذا السؤال.
نبذه عن الدراسة
و قال الياس كوكالي من قسم الأبحاث و الدراسات، أنه تم إجراء كافة المقابلات في هذه الدراسة داخل البيوت التي تم اختيارها عشوائياً في المناطق وفقاً لمنهجية علمية متبعة في المركز و قد تم اختيارها من (146) موقعاً، منها (109) موقعاً من الضفة الغربية و (37) موقعاً من قطاع غزة. و بين أن نسبة هامش الخطأ في هذا الاستطلاع كانت (±3.76%) عند مستوى ثقة (95%)، و أضاف أن نسبة الإناث اللواتي شاركن في هذه الدراسة بلغت (48.6%) في حين بلغت نسبة الذكور (51.4%). و أن توزيع العينة بالنسبة إلى منطقة السكن كانت على النحو التالي: (64.2%) الضفة الغربية بما فيها القدس الشرقية، (35.8%) من قطاع غزة. و أشار الياس كوكالي إلى توزيع العينة بالنسبة إلى مكان السكن كان على النحو التالي: (51.3%) مدينة، (31.7%) قرية، (17.0%) مخيم. و أن توزيع العينة بالنسبة إلى الحالة الاجتماعية كان على النحو التالي: (30.4%) أعزب، (67.5%) متزوج، (2.1%) غير ذلك.
|