العناوين الرئيسية
مقدمة يتضمن هذا التقرير نتائج وتحليلات أحدث استطلاع رأي عام متخصص نفذه معهد العالم العربي للبحوث والتنمية "أوراد" حول الانتخابات المحلية المقرر عقدها بتاريخ 20 اكتوبر/تشرين الاول 2012. ركز الاستطلاع المتخصص على احتياجات وأولويات الناخبين ومعايير اختيار المرشحين والقوائم وتقييم الناخبين للأوضاع المحلية وأداء المجلس الحالي والسياسات الوطنية والقيادة. كما يقدم الاستطلاع تفاصيلاً حول الوضع الاقتصادي الاجتماعي للناخبين المحتملين وانتماءاتهم السياسية وآرائهم حول القضايا الوطنية. جرى الاستطلاع في الفترة الواقعة بين 21-23 أيلول 2012 ضمن عينة عشوائية مكونة من 1304 من البالغين الفلسطينيين من المسجلين في السجلات الانتخابية في ستة مدن رئيسية في الضفة الغربية (جنين، نابلس، طولكرم، رام الله، بيت لحم والخليل) وضمن نسبة خطأ +2.5%، علما بأن جميع الشرائح الاقتصادية الاجتماعية تمثلت في الاستطلاع (لمزيد من التفاصيل حول العينة، الرجاء زيارة موقعنا على www.awrad.org)). أجرى الإستطلاع باحثو أوراد تحت إشراف الدكتور نادر سعيد– فقهاء، مدير عام أوراد. اقرأ المزيد...
بقلم: المركز الفلسطيني لإستطلاع الرأي
تاريخ النشر: 2020/11/24
×
استطلاع رقم 206: (81%) لا يثقون بدرجات متفاوتة بتعهدات اسرائيل والتزامها بالاتفاقيات الموقعة مع السلطة الفلسطينية
في أحدث استطلاع للرأي العام الفلسطيني أعدّه الدكتور نبيل كوكالي جاء فيه:
بيت ساحور – العلاقات العامة في أحدث استطلاع للرأي أعدّه الدكتور نبيل كوكالي، ونشره المركز الفلسطيني للاستطلاع الرأي (www.pcpo.org)، وأجري خلال الفترة تشرين الثاني (19-22) 2020، وشمل عينة عشوائية مكونة من 516 شخصاً يمثلون نماذج سكانية من الضفة الغربية بما فيها القدس الشرقية وقطاع غزة أعمارهم 18 عاماً فما فوق، جاء فيه أن الشعب الفلسطيني منقسماً على نفسه بخصوص عودة العلاقات مع اسرائيل واستئناف التنسيق الأمني معها فالنسبة الأعلى كانت لا تؤيد ذلك، في حين أيد ذلك بنسبه أقل. وأضاف د. نبيل كوكالي بأن هذا الإستطلاع يركز بشكل رئيسي على قرار السلطة الفلسطينية مؤخرا ً باستئناف العلاقات مع إسرائيل المقطوعة منذ 19/5/2020 ردّا ً على نية الحكومة الإسرائيلية ضمّ حوالي (30 %) من أراضي الضفة الغربية إليها بدعم من الإدارة الأمريكية بقيادة الرئيس دونالد ترامب. وأكد د. نبيل كوكالي بأن الدافع لهذه الخطوة الشجاعة من طرف السلطة الفلسطينية كانت رسالة رسمية بعثت بها الحكومة الإسرائيلية إلى السلطة الفلسطينية تؤكد على نيتها الإلتزام بجميع الإتفاقيات الموقعة سابقا ً مع السلطة الفلسطينية. وأضاف د. نبيل كوكالي بأن أغلبية الفلسطينيين في هذا الإستطلاع عبّروا عن عدم ثقتهم بنوايا الحكومة الإسرائيلية لأن أفعالها على أرض الواقع تتكلّم لغة أخرى. وبالرغم من ذلك كلّه، فإن الشعب الفلسطيني متفائل بأنه سيكون له يوما ً ما عن قريب دولته المستقلة ذات السيادة وعاصمتها القدس الشرقية. وقال د. نبيل كوكالي رئيس ومؤسس المركز الفلسطيني لاستطلاع الرأي أن أهم ما جاء في هذا الاستطلاع ما يلي: الثقة في اسرائيل جواباً عن سؤال: "ما مدى ثقتك بتعهدات اسرائيل والتزاماتها بالاتفاقيات الموقعة سابقاً بينها وبين السلطة الفلسطينية؟"، أجاب (71%) لست واثقاً كثيراً، (10%) لست واثقاً مطلقاً، (9%) واثقاً إلى حد ما، (6%) واثق جداً، (4%) أجابوا "لا أعرف". عودة العلاقات مع اسرائيل وحول سؤال: "هل تؤيد عودة العلاقات بين السلطة الفلسطينية واسرائيل الى سابق عهدها كما كان عليه الحال قبل 5/9/2020 أم لا تؤيد؟"، أجاب (59%) لا أؤيد، (38%) أؤيد، (3%) أجابوا "لا أعرف". أسباب التأييد لعودة العلاقات مع اسرائيل ورداً عن سؤال: "ما هي الأسباب التي دعتك لتأييد عودة العلاقات بين السلطة الفلسطينية واسرائيل؟"، أجاب (5.6%) أزمة الموظفين والرواتب، (4.4%) الاستقرار الأمني والهدوء، (26.9%) تحسين الوضع الاقتصادي، (9.4%) السلام والاستقرار، (16.9%) التصاريح والعمل في اسرائيل، (2.5%) أموال المقاصة، (3.8%) تصاريح المستشفيات ودخول المرضى للعلاج، (3.8%) تسهيل أمور الحياة، (8.8%) فك الحصار عن غزة وفتح المعابر، (6.9%) الحياة المرتبطة بهم، (7.5%) خدمة المواطنين، و(3.5%) لا يوجد سبب. التنسيق الأمني مع اسرائيل عارض (55%) من الجمهور الفلسطيني استئناف التنسيق الأمني مع اسرائيل، في حين أيد (40%) منهم ذلك، وامتنع (5%) عن اجابة هذا السؤال. استئناف مفاوضات السلام عارض (52%) من الجمهور الفلسطيني استئناف مفاوضات السلام بين السلطة الفلسطينية واسرائيل في الوقت الحاضر، في حين أيد (43%) منهم ذلك، وتردد (5%) عن اجابة هذا السؤال. الوضع الاقتصادي قيّم (61%) من الجمهور الفلسطيني وضعهم الاقتصادي في الوقت الحاضر بالسيء، في حين قيّمه (32%) بالمتوسط، (7%) بالجيد، . نبذه عن الدراسة: وقال الدكتور نبيل كوكالي أنه تم جمع البيانات في هذه الدراسة باستخدام اسلوب CATI وهي طريقة فعالة لجمع المعلومات أثناء إجراء ألأبحاث الكمية التي يتم إجراؤها عبر الهاتف ، ويتم طرح أسئلة على المستجيبين من استبيان مصمم مسبقًا.التي تم اختيارها عشوائياً في المناطق وفقاً لمنهجية علمية متبعة في المركز و قد تم اختيارهم من (516) شخصأ، منهم (311) شخصأ من الضفة الغربية و (205) شخصأ من قطاع غزة. و بين أن نسبة هامش الخطأ في هذا الاستطلاع كانت (±4.38%) عند مستوى ثقة (95.0%)، و أن توزيع العينة بالنسبة إلى منطقة السكن كانت على النحو التالي: (60.3%) من الضفة الغربية بما فيها القدس الشرقية، (39.7%) من قطاع غزة، وأن متوسط أعمار العينة بلغ (32.4) سنة. لمتابعة أحدث استطلاعات المركز الفلسطيني لاستطلاع الرأي، يمكنكم زيارة موقعنا الالكتروني: www.pcpo.org
بقلم: المركز الفلسطيني للبحوث السياسية والمسحية
تاريخ النشر: 2020/9/17
×
نتائج استطلاع الرأي العام رقم (77) - الغالبية العظمى من الفلسطينيين ترى في تطبيع الإمارات للعلاقات مع إسرائيل خيانة أو خذلاناً للقضية الفلسطينية وخدمة لمصالح إسرائيل
الغالبية العظمى من الفلسطينيين ترى في تطبيع الإمارات للعلاقات مع إسرائيل خيانة أو خذلاناً للقضية الفلسطينية وخدمة لمصالح إسرائيل، وأن السعودية ومصر قد تخلتا بموافقتهما على هذا التطبيع عن القيادة الفلسطينية. لكن أغلبية الفلسطينيين يلقون اللوم في ذلك على أنفسهم بسبب انقسامهم وبسبب تطبيعهم للعلاقات مع إسرائيل قبل غيرهم 9 -12 أيلول (سبتمبر) 2020 تم إجراء الاستطلاع بالتعاون مع مؤسسة كونراد أديناور في رام الله قام المركز الفلسطيني للبحوث السياسية والمسحية بإجراء استطلاع للرأي العام الفلسطيني في الضفة الغربية وقطاع غزة وذلك في الفترة ما بين 9-12 أيلول (سبتمبر) 2020. شهدت الفترة السابقة للاستطلاع مجموعة من التطورات الهامة منها توصل دولة الإمارات وإسرائيل لاتفاق لتطبيع العلاقات بينهما برعاية أمريكية وقد جاء في هذا الاتفاق موافقة إسرائيلية على وقف أو تأجيل/تعليق خطة الضم التي كانت إسرائيل تنوي تنفيذها. كما شهدت الفترة استمرار تصاعد عدد الإصابات بفيروس كورونا واستمرار وقف التنسيق الأمني والمدني بين السلطة الفلسطينية وإسرائيل ووقف تحويل أموال المقاصة للسلطة. يغطي هذا الاستطلاع كافة هذه القضايا بالإضافة لقضايا أخرى مثل الانتخابات الرئاسية والبرلمانية، والأوضاع العامة في كل من الضفة والقطاع، وعملية السلام والبدائل المتاحة للفلسطينيين في ظل الجمود الراهن في تلك العملية. تم إجراء المقابلات وجهاً لوجه مع عينة عشوائية من الأشخاص البالغين بلغ عددها 1270 شخصاً وذلك في 127 موقعاً سكنياً وكانت نسبة الخطأ +/-3%. للمزيد من المعلومات أو الاستفسارات عن الاستطلاع ونتائجه، الرجاء الاتصال بـ د.خليل الشقاقي أو وليد لدادوة في المركز الفلسطيني للبحوث السياسية والمسحية: رام الله ت: 2964933(02) فاكس:2964934(02) e-mail: pcpsr@pcpsr.org النتائج الرئيسية: تشير نتائج هذا الاستطلاع لوجود غضب شعبي فلسطيني من الاتفاق الإماراتي-الإسرائيلي لتطبيع العلاقات بينهما، وترى فيه خدمة للمصالح الإسرائيلية، وخيانة أو خذلاناً للقضية الفلسطينية، وفي الوقت نفسه ترى فيه فشلاً كبير للدبلوماسية الفلسطينية. بل إن الأغلبية الساحقة تقدر أنه بهذا الاتفاق تكون القيادة الفلسطينية قد فقدت حلفاءها العرب، حيث تعتقد أن السعودية ستلحق بالإمارات وأن مصر قد تخلت فعلاً عن الرئيس عباس. مع ذلك، فإن الأغلبية تعتقد أن الرأي العام في العالم العربي بغالبيته يعارض اتفاق التطبيع هذا. يلوم الفلسطينيون أنفسهم إذ أن انقسامهم وتطبيعهم للعلاقات مع إسرائيل قبل غيرهم كان من العوامل التي أدت لمجيء هذا اليوم على العالم العربي. لا يظهر الجمهور تقديراً لما جاء في الاتفاق من تعليق لخطة الضم الإسرائيلية حيث يعتقد ثلاثة أرباع الجمهور أن هذا التعليق ليس سوى تأجيل مؤقت لبعض الوقت. بناءاً على هذا التقدير فإن الأغلبية تعارض عودة التنسيق الأمني بين السلطة الفلسطينية وإسرائيل رغم أن نصف الجمهور يرغب بعودة التنسيق المالي والمدني فقط. تظهر النتائج تراجعاً ملموساً في نسبة تأييد حل الدولتين مقارنة بالوضع قبل ثلاثة أشهر، كما تشير إلى بقاء الإجماع على معارضة خطة ترامب المعروفة بصفقة القرن وإلى رفض شعبي لعودة الاتصالات مع الإدارة الأمريكية. ورغم أن الغالبية تتوقع خسارة الرئيس ترامب للانتخابات الأمريكية، فإن الخُمس فقط يتوقعون تغييراً إيجابياً في السياسة الأمريكية في حالة فوز المرشح الديمقراطي جون بايدن. أما بالنسبة للأوضاع الداخلية الفلسطينية فإن النتائج تشير إلى استمرار الرضا عن إجراءات السلطة للحد من وباء كورونا، رغم حصول انخفاض ملموس على نسبة ذلك الرضا وخاصة بالنسبة لرئيس الوزراء. كما تعارض الأغلبية وقف التعاون مع إسرائيل في جهود مكافحة فايروس كورونا. ترتفع في هذا الاستطلاع في الضفة الغربية نسبة المطالبة باستقالة الرئيس عباس وتنخفض نسبة الرضا عنه، ويؤدي ذلك لفوز إسماعيل هنية في انتخابات رئاسية فيما لو جرت الانتخابات اليوم. ولعل تراجع مكانة عباس في الضفة الغربية يعود لصعوبة الأوضاع الاقتصادية بعد توقف التنسيق الأمني والمدني مع إسرائيل وعدم قدرة السلطة الفلسطينية على توفير الأموال لدفع فاتورة الرواتب بشكل كامل. كما تشير النتائج إلى تراجع ملموس في نسبة الإحساس بالسلامة والأمن في الضفة الغربية وإلى ارتفاع نسبة الرغبة في الهجرة. رغم كل ذلك فإن شعبية حركة فتح لا تتأثر بهذا التراجع في الضفة الغربية. على العكس، فإن شعبية الحركة تتحسن قليلاً في هذا الاستطلاع. 1) الاتفاق الإماراتي-الإسرائيلي:
2) الضم وقطع العلاقات مع إسرائيل بعد اتفاق التطبيع:
3) عملية السلام وصفقة القرن:
4) أداء الحكومة الفلسطينية خلال وباء كورونا:
5) انتخابات رئاسية وتشريعية:
6) الأوضاع الداخلية:
7) المصالحة:
8) مسلمي الصين وتحويل متحف آيا صوفيا لمسجد:
9) الغايات العليا للشعب الفلسطيني والمشاكل الأساسية التي تواجهه:
(55.5%) يعتقدون أن قرار السلطة الفلسطينية بانهاء التنسيق الأمني والمدني مع اسرائيل كان قراراً صائباً
بقلم: المركز الفلسطيني لإستطلاع الرأي
تاريخ النشر: 2020/6/24
×
(55.5%) يعتقدون أن قرار السلطة الفلسطينية بانهاء التنسيق الأمني والمدني مع اسرائيل كان قراراً صائباً
في أحدث استطلاع للرأي أعدّه الدكتور نبيل كوكالي جاء فيه:
بيت ساحور – العلاقات العامة في أحدث استطلاع للرأي أعدّه الدكتور نبيل كوكالي ونشره المركز الفلسطيني للاستطلاع الرأي (PCPO) وأجري خلال الفترة حزيران (14-22) 2020 ويشمل عينة عشوائية مكونة من 1250 شخصاً يمثلون نماذج سكانية من الضفة الغربية بما فيها القدس الشرقية وقطاع غزة أعمارهم 18 عاماً فما فوق، جاء فيه أن (55.5%) من الجمهور الفلسطيني يعتقدون أن قرار انهاء التنسيق الأمني والمدني كان قراراً صائباً. وقال د. كوكالي أن اعلان وقف التنسيق الأمني والمدني جاء رداً على الموقف الاسرائيلي المدعوم من الرئيس ترامب لضم أجزاء واسعة من الضفة الغربية تصل الى 30% من مساحة الضفه الغربيه وتشمل منطقة الأغوار وشمال البحر الميت والمستوطنات الي سيادتها الأمر الذي يعده الفلسطينيون تقويض نهائي لفرصة إقامة دولة مستقلة لهم. وأضاف د. كوكالي أن نتائج الاستطلاع تدلّ على أن هناك تخوف من تدهور الأوضاع الاقتصادية والمعيشية في الأراضي الفلسطينية نتيجة لوقف التنسيق الأمني والمدني بين السلطة الفلسطينية واسرائيل. وكذلك التعاون المتبادل في الحد من انتشار فيروس كورونا (كوفيد 19). وقال د. نبيل كوكالي رئيس ومؤسس المركز الفلسطيني لاستطلاع الرأي أن أهم ما جاء في هذا الاستطلاع ما يلي: وقف التنسيق كان قراراً صائباً يعتقد (55.5%) من الجمهور الفلسطيني بأن قرار السلطة الفلسطينية بانهاء التنسيق الأمني والمدني مع اسرائيل كان قراراً صائباً منهم (49.1%) من الضفة الغربية و(65%) من قطاع غزة، في حين يعتقد (44.5%) منهم بأنه كان قراراً خاطئاً، منهم (50.9%) من الضفة الغربية و(35%) من قطاع غزة. ويلاحظ من نتائج هذا الاستطلاع أن أكثر المحافظات في الضفة الغربية التي اعتقدت أن القرار كان صائباً هي محافظة البيرة ورام الله (81.8%) يليها محافظة القدس (62.8%)، وأريحا (55.6%)، الخليل (52.9%)، سلفيت (52.2%)، نابلس (43.3%)، طوباس (37.5%)، طولكرم (37.3%)، جنين (34%)، قلقيلية (27.8%)، وبيت لحم (15.9%). وأظهرت النتائج كذلك أن أكثر المحافظات في الضفة الغربية التي أعتقدت أن القرار كان خاطئاً هي محافظة بيت لحم (84.1%)، يليها محافظة قلقيلية (72.2%)، جنين (66%)، طولكرم (62.7%)، طوباس (62.5%)، سلفيت (47.8%)، نابلس (56.6%)، الخليل (47.1%)، أريحا (44.4%)، القدس (37.2%)، ورام الله (18.8%). وأظهرت نتائج الاستطلاع أن أكثر المحافظات التي تعتقد أن قرار السلطة كان صائباً هي محافظة رفح (78.1%) يليها دير البلح (75.9%)، غزة المدينة (63.9%)، خان يونس (61.1%)، وشمال غزة (54.9%). وقف التنسيق والوضع الاقتصادي وجواباً عن سؤال " هل تعتقد بأن إنهاء التنسيق الأمني والمدني مع إسرائيل يساعد على تحسين الأوضاع الإقتصادية والمعيشية للشعب الفلسطيني أم بالأحرى سيجعلها أسوأ ؟"، أجاب (18.7%) سيجعلها أحسن، (52.3%) سيجعلها أسوأ، (15.8%) لن يكون هناك تأثير، (13.2%) أجابوا "لا أعرف". وقف التنسيق والحدّ من إنتشار وباء كورونا (كوفيد-19) وجواباً عن سؤال " بالنظر لوجود تنسيق مسبق بين السلطة الفلسطينية وإسرائيل في مجال الحدّ من إنتشار وباء الكورونا (كوفيد – 19)، هل تعتقد بأن وقف التنسيق الأمني والمدني بين الطرفين سيؤثر سلبا ً على ذلك، أم لا ؟"، أجاب (48.7%) سيؤثر سلباً، (21.7%) لن يؤثر، (29.6%) أجابوا "لا أعرف". وقف التنسيق سيعيق ضم الأغوار والمستوطنات ورداً عن سؤال " يعتقد بعض الناس في الأراضي الفلسطينية بأن قرار وقف التنسيق الأمني والمدني بين السلطة الفلسطينية وإسرائيل سيعيق إسرائيل عن ضمّ قطاعات واسعة من أراضي الضفة الغربية (الأغوار والمستوطنات)، بينما يعتقد البعض بأن هذا سيشجّع إسرائيل على ضمّ تلك الأراضي. أيهما أقرب إلى رأيك ؟"، أجاب (28.1%) سيعيق اسرائيل عن ضم قطاعات واسعة من أراضي الضفة الغربية (الأغوار والمستوطنات)، (35.1%) سيشجع اسرائيل على ضم تلك الأراضي، (26.5%) لن يكون لقرار السلطة الفلسطينية أي تأثير على الضم، (10.3%) أجابوا "لا أعرف". جدية السلطة الفلسطينية وجواباً عن سؤال " الى اي درجه تعتقد ان السلطة الفلسطينية ستلتزم بقرار وقف التنسيق الامني والمدني؟"، أجاب (12.5%) درجة كبيرة، (37%) درجة متوسطة، (35.3%) درجة قليلة، (15.2%) أجابوا "لا أدري". الحاجة الى التنسيق المدنية ورداً عن سؤال لسكان الضفه الغربيه " في حالة انك كنت بحاجة لتنسيق او بحاجة للحصول على عمل او الذهاب إلى المستشفى في اسرائيل هل ستقوم بالذهاب الى مكاتب الادارة المدنية الاسرائيلية او مكاتب الارتباط الفلسطيني؟"، أجاب (22%) مكاتب الادارة المدنية الاسرائيلية، (56.6%) مكاتب الارتباط الفلسطينية، (21.4%) أجابوا "لا أعرف". نبذة عن الدراسة في الأراضي الفلسطينية وقال الدكتور نبيل كوكالي أنه تم إجراء المقابلات جميعها في هذه الدراسة داخل البيوت التي تم اختيارها عشوائياً في المناطق وفقاً لمنهجية علمية متبعة في المركز، وقد تمّ اختيارها من (180) موقعاً، منها (135) موقعاً من الضفة الغربية و(45) موقعاً من قطاع غزة. وبيّن أن نسبة هامش الخطأ في هذا الاستطلاع كانت (±2.77%) عند مستوى ثقة (95.0%)، وأضاف أن نسبة الاناث اللواتي شاركن في هذه الدراسة بلغت (49.6%) في حين بلغت نسبة الذكور (50.4%). وأن توزيع العينة بالنسبة إلى منطقة السكن كانت على النحو التالي: (63.0%) من الضفة الغربية بما فيها القدس الشرقية، (37.0%) من قطاع غزة، وأن متوسط أعمار العينة بلغ (31.5) سنة. لمتابعة أحدث استطلاعات المركز الفلسطيني لاستطلاع الرأي، يمكنكم زيارة موقعنا الالكتروني: www.pcpo.org
لنفس الكاتب
تاريخ النشر: 2012/2/11
×
الفلسطينيون جاهزون لتغيير أحكام قانون العقوبات التي تحل القتل على خلفية (الشرف)
نتائج استطلاع جديد أجراه (أوراد)
قام معهد العالم العربي للبحوث والتنمية (أوراد) بإجراء استطلاع لآراء الشباب الفلسطيني في الضفة الغربية وقطاع غزة وذلك ما بين 17 -19 كانون ثاني 2012. ويكشف الاستطلاع بأن هناك اتفاق واسع بين الشباب الفلسطيني على ضرورة إلغاء ووقف العمل بأحكام قانون العقوبات والتي تحمي الرجل في حال قتله لقريبة له تم اتهامها (بتلويث شرف العائلة). كما وتبين النتائج بأن أغلبية من كافة الشرائح المجتمعية والسياسية تؤيد تغيير هذه الأحكام القانونية:
وفي نفس الوقت، أظهرت نتائج استطلاع أوراد بأن وجهات النظر حول القتل على خلفية (الشرف) أكثر تقدمية منها حول القضايا السياسية والاجتماعية الأخرى:_
تاريخ النشر: 2012/2/15
×
بالتعاون مع مفتاح مركز أوراد يجري استطلاعاً لرأي الشباب الفلسطيني - الحراك الشبابي، التوجه السياسي، الوضع الداخلي، الانتخابات، المفاوضات، الربيع العربي والاحتياجات والأولويات
رام الله- مفتاح، استضافت "مفتاح"، الدكتور نادر سعيد، مدير مركز العالم العربي للبحوث والتنمية (أوراد) في جلسة خاصة لعرض ومناقشة نتائج استطلاع الرأي الذي أجراه المركز مؤخراً "بين الشباب الفلسطيني حول الحراك الشبابي، التوجه السياسي، الوضع الداخلي، الانتخابات، المفاوضات، الربيع العربي، الاحتياجات والأولويات"، وتأتي حلقة النقاش هذه ضمن برنامج تقوية ودعم القيادات الشابة الذي أطلقته مفتاح منذ العام 2003، والاستطلاع أجرته مؤسسة "مفتاح" مع مركز أوراد، حيث بادرت "مفتاح" بالفكرة وقام مركز أوراد بإجرائها. وعرض د.نادر سعيد مدير مركز أوراد، نتائج الاستطلاع الذي أجري بين 15 -17 كانون ثاني 2012. واستهدف الاستطلاع 1200 شاب فلسطيني/ة في الضفة الغربية وقطاع غزة من الفئة العمرية 18-30 عاما مختارة على أسس علمية، وكان الاستطلاع شبابياً وشاملاً للعديد من القضايا السياسية والاقتصادية والاجتماعية بما فيها قضايا المساواة بين النساء والرجال، مع التركيز على الحقوق الاجتماعية والسياسية للنساء. وأجري الاستطلاع تحت إشراف الدكتور نادر سعيد– فقهاء، مدير عام أوراد. والنتائج التفصيلية متاحة للأفراد المهتمين، وللمؤسسات، ولوسائل الإعلام على الموقع الالكتروني للمركز على www.awrad.org)). وأشار د.سعيد إلى أن أهداف الدراسة تمحورت حول تقييم واقع الشباب الفلسطيني ونظرته للمستقبل المنظور، وتقييم أراء الشباب بقضايا النوع الاجتماعي ومنظومة العلاقات بين الرجل والمرأة، وتأثير ثورات الربيع العربي على الشباب الفلسطيني، و وجهة نظر الشباب الفلسطيني من العملية السلمية، والمفاوضات، والتوجه إلى الأمم المتحدة، والمصالحة والانتخابات. وأظهرت نتائج استطلاع الرأي، أن 87% من الشباب لديهم الثقة بقدراتهم على قيادة الدولة الفلسطينية في المستقبل المنظور، معبرين بغالبية قدرها (52%) عن تأييدهم لحل الدولتين على أساس حدود الرابع من حزيران عام 1967، في حين يعتقد 54% من الشباب بان المجتمع الفلسطيني يسير في الاتجاه الخاطئ. وفي نفس الوقت، فإن 72% من الشباب صرحوا بأنهم مستعدون للمشاركة في تظاهرات ضد الاحتلال الإسرائيلي. وتطرق الاستطلاع إلى العديد من القضايا التي تتعلق بواقع الشباب الفلسطيني ونظرته للمستقبل المنظور بدءاً من مواضيع تتعلق بالتوجهات والتأثيرات السياسية والحراك الشبابي، كما يستعرض الاستطلاع الموضوعات السياسية المتعلقة برأي الشباب من العملية السلمية والمفاوضات وقضايا الحل النهائي والربيع العربي وتأثيراته ومواضيع ذات علاقة بالمصالحة والانتخابات والاحتياجات والأولويات العامة. العناوين الرئيسية:
للاطلاع على نتائج الاستطلاع بالكامل
تاريخ النشر: 2011/12/15
×
الثورات العربية، مبادرة التوجه إلى الأمم المتحدة، القضايا والأولويات الداخلية الفلسطينية، المصالحة والانتخابات
العناوين الرئيسية:
رام الله – أوراد أظهرت أحدث نتائج استطلاع للرأي العام الفلسطيني نفذه معهد العالم العربي للبحوث والتنمية "أوراد" اليوم، تأييد 96% لأهمية تحقيق المصالحة الوطنية بين حركتي فتح وحماس واعتبروها أولويتهم الأولى، وأيدت غالبية قوامها 85% إجراء الانتخابات العامة في أيار 2012 القادم بحسب ما نص عليه اتفاق القاهرة الذي عقد بين الرئيس الفلسطيني محمود عباس ورئيس المكتب السياسي لحركة حماس خالد مشعل. وتطرق الاستطلاع إلى العديد من القضايا التي تؤثر على مستقبل القضية الفلسطينية جراء التوجه للأمم المتحدة، وما واكب ذلك من تأثيرات على القضية الفلسطينية ارتباطا بالربيع العربي. كما يستعرض الاستطلاع الموقف من الأولويات الداخلية والسياسية والمصالحة والانتخابات. وجاءت هذه النتائج خلال استطلاع للرأي العام الفلسطيني نفذه "أوراد" في الفترة الواقعة بين 22-24 تشرين الثاني 2011 وضمن عينة عشوائية مكونة من 1200 من البالغين الفلسطينيين من كلا الجنسين في الضفة وغزة، وضمن نسبة خطأ +3%. وأجري الاستطلاع تحت إشراف الدكتور نادر سعيد– فقهاء، مدير عام أوراد. والنتائج التفصيلية متاحة للأفراد المهتمين، وللمؤسسات، ولوسائل الإعلام على الموقع الالكتروني للمركز على www.awrad.org)).
تاريخ النشر: 2011/6/20
×
نتائج استطلاع الرأي العام الفلسطيني - المصالحة، الحكومة الجديدة وأولوياتها، الانتخابات، الثورات العربية والمفاوضات
العناوين الرئيسية:
رام الله – أوراد كشفت أحدث نتائج استطلاع للرأي العام الفلسطيني نفذه مركز العالم العربي للبحوث والتنمية "أوراد" تأييد 71% من الفلسطينيين لاتفاق المصالحة كونه يخدم المصالح الفلسطينية (75% في قطاع غزة، و68% في الضفة الغربية). كما أظهر الاستطلاع ارتفاعا في التقييم الايجابي للقياديين الفلسطينيين خصوصا الرئيس محمود عباس، وتأييد الغالبية لاستمرار تعيين سلام فياض لرئاسة الوزراء في الحكومة القادمة. وجاءت هذه النتائج خلال استطلاع للرأي العام الفلسطيني نفذه "أوراد" في الفترة الواقعة بين 12-13 حزيران 2011 ضمن عينة عشوائية مكونة من 1500 من البالغين الفلسطينيين من الجنسين في الضفة وغزة وضمن نسبة خطأ +2.5 وأجري الاستطلاع بإشراف الدكتور نادر سعيد– فقهاء، مدير عام أوراد. والنتائج التفصيلية متاحة للأفراد المهتمين، وللمؤسسات، ولوسائل الإعلام على الموقع الالكتروني للمركز على www.awrad.org)). اتفاق المصالحة صرح 52% من المستطلعين الفلسطينيين بأنهم "لا يعلمون جيدا" أو "لا يعلمون أبدا" ببنود اتفاق المصالحة الذي وقعت عليه كل من حركتي فتح وحماس في أيار الماضي برعاية جمهورية مصر العربية، مقابل47% يقولون بأنهم "يعلمون جيدا" أو "يعلمون إلى حد ما " ببنود الاتفاق. ويعتقد 56% بأن حركتي فتح وحماس "مهتمتين جدا" أو "مهتمتين إلى حد ما" بتشكيل حكومة مستقلة كما نص الاتفاق، مقابل17% يعتقدون بأن الحركتين "غير مهتمتين أبدا" أو "غير مهتمتين إلى حد ما" بتشكيل مثل هذه الحكومة. وحول ثقة الفلسطينيين بجدية حركتي فتح وحماس بإنجاح اتفاق المصالحة، صرح 67% بأن حركة فتح "جدية جدا" أو "جدية إلى حد ما" بإنجاح المصالحة والتوصل إلى وحدة حقيقية، مقارنة مع 56% لحركة حماس. وينقسم المستطلعون الفلسطينيون حول ثقتهم بقدرة حركتي فتح وحماس على تشكيل حكومة وحدة وطنية، حيث عبر 48% من المستطلعين عن ثقتهم بقدرة الحركتين على التوصل إلى اتفاق بشأن تشكيل حكومة وحدة وطنية قبل 16 حزيران الجاري كما نصت عليه الاتفاقية، مقابل 48% يعتقدون بأنهم "غير واثقين" من ذلك. وحول أهم ما جاء في اتفاق المصالحة، اعتبر المستطلعون أن تحقيق الوحدة الوطنية وتشكيل الحكومة أهم بنود الاتفاق. الحكومة الجديدة وأولوياتها: يعتقد 47% من المستطلعين بان "تحسين الوضع الاقتصادي وخلق فرص عمل" هي من أهم القضايا التي على الحكومة الجديدة أن تضعها على سلم أولوياتها. كما يعتقد 19% بأن "تحقيق الأمن" هو ثاني أهم الأولويات، كما يرى 17% بأن "الاعتراف بالدولة الفلسطينية في الأمم المتحدة" هو ثالث الأولويات، ويتبعها "عملية السلام مع إسرائيل" و"استمرار الدعم الدولي المالي" (5% لكل منها). وفي مقابل ذلك تلقت الخدمات الاجتماعية اهتماما قليلا على سلم أولويات المستطلعين، حيث جاء التعليم في المرتبة السادسة (4%) والصحة في المرتبة السابعة (3%). وعلى الرغم من تقدم أولوية""تحسين الوضع الاقتصادي وخلق فرص العمل" في كافة المناطق إلى أنها كانت حاجة مطلبيه أكبر في أوساط الغزيين بمعدل 53% مقابل 43% "في أوساط مستطلعي الضفة الغربية، أي بفارق (10 نقاط) بين المنطقتين. وفي السياق ذاته، نجد أن 21% من مستطلعي الضفة الغربية قد أولوا أهمية أكبر لموضوع "الأمن" مقارنة مع 16% في قطاع غزة، وقد يكون مرد ذلك للاعتداءات اليومية التي يقوم بها المستوطنون والجنود الإسرائيليون في الضفة. كما أن هناك تقارير تشير إلى تزايد معدلات الجريمة في كلا المنطقتين. ويبدو أن تراجع معدلات الاهتمام بـ"عملية السلام مع إسرائيل" وتصنيفها بالمرتبة الرابعة هو ناتج عن حالة الإحباط وفقدان الأمل لدى غالبية الفلسطينيين من إمكانية تحقيق السلام في ظل سياسات ومواقف الحكومة الإسرائيلية الحالية. آمال كبيرة معلقة على تشكيل الحكومة الجديدة يعتقد غالبية الفلسطينيين بأن تحسنا ملحوظا سيطرأ على موضوع الحريات السياسية والمدنية في الضفة والقطاع إذا ما تم تشكيل حكومة وحدة وطنية، حيث يعتقد 67% بأن حرية التعبير "ستتحسن"، بينما يعتقد 29% بأنها "ستبقى كما هي"، و5% يعتقدون بأنها "ستصبح أسوأ". وقال 61% بان ملف الاعتقالات السياسية سيطرأ عليه "تحسن" في حال تشكلت حكومة الوحدة الوطنية، و29% يرون بأنها "ستبقى كما هي"، بينما يعتقد 10% أنها ستصبح أسوأ". كما يرى 61% من المستطلعين بأن الحريات الشخصية "ستتحسن"، بينما يعتقد 34% أنها "ستبقى كما هي"، و5% يعتقدون أنها "ستصبح أسوأ". وصرح 60% بان حرية الصحافة "ستتحسن"، بينما يعتقد 34% أنها "ستبقى كما هي"، و5% يرون بأنها "ستصبح أسوأ". وصرح 62% بان دور المجلس التشريعي "سيتحسن"، و32% يرون بأن دوره "سيبقى كما هو"، و6% بأنه "سيصبح أسوأ". ويرى 60% بأن موضوع انعقاد الانتخابات بشكل دوري "سيتحسن"، بينما يعتقد 34% أنه "سيبقى كما هو"، و6% يعتقدون بأنه "سيصبح أسوأ". هذا ويعتقد 52% بان دور الأحزاب الأخرى "سيتحسن"، و37% يرون أنه "سيبقى كما هو"، و10% بأنه "سيصبح أسوأ". وصرح 57% بان دور المستقلين "سيتحسن"، و35% "سيبقى كما هو"، بينما يرى 7% بأنه "سيصبح أسوأ". كما اعتبر 63% من المستطلعين بان معدلات الاهتمام بحقوق الإنسان "ستتحسن"، و31% يرون أنها "ستبقى كما هو"، و5% يرون أنها "ستصبح أسوأ". وأخيرا في هذا السياق، يعتقد 65% من المستطلعين أن الأمن الشخصي "سيتحسن" إذا ما تشكلت حكومة وحدة وطنية، بينما يعتقد 29% بأنه "سيبقى كما هو"، و6% يرون أنه "سيصبح أسوأ". ولعل هذه الآراء تعكس الآثار السلبية التي خلفها الانقسام الفلسطيني منذ عام 2007 على واقع الحريات السياسية والمدنية في المجتمع الفلسطيني والآمال الكبيرة التي يعلقها الفلسطينيون على الآثار الايجابية التي يمكن لإعادة اللحمة الفلسطينية أن تحدثها بهذا الصدد. ومن الجدير ذكره أن التوقعات الايجابية في أوساط الغزيين قد فاقت توقعات المستطلعين في الضفة بمدى(4-16) نقطة فيما يتعلق بالمواضيع أنفة الذكر، كتأكيد على تعطش الغزيين لرفع المعاناة عنهم. الحكومة واستقلاليتها عبر 56% من الفلسطينيين عن تخوفهم من سيطرة حركتي فتح وحماس على حكومة الوحدة الوطنية، بينما يعتقد 34% بأن الحكومة سيكون لديها الاستقلالية والقدرة على اتخاذ القرارات، و10% قالوا بأنهم لا يعرفون. وفي السياق ذاته، ترى غالبية قوامها 60% من المستطلعين بأن مرجعية الحكومة الجديدة يجب أن تكون للمواطن الفلسطيني أو أحد الأجسام التشريعية والتمثيلية كمنظمة التحرير الفلسطينية أو المجلس التشريعي (33% يفضلون أن تكون المرجعية للمواطن الفلسطيني، و13% للمجلس التشريعي، و14% لمنظمة التحرير الفلسطينية). بينما نجد أن 20% يفضلون أن تكون مرجعية الحكومة لحركتي فتح وحماس معا، و5% يفضلون بأن تكون المرجعية لحركة فتح لوحدها، و3% يفضلون بأن تكون المرجعية لحركة حماس لوحدها، و12 يفضلون بأن تكون المرجعية لرئيس السلطة الوطنية الفلسطينية. أما فيما يتعلق بالسيطرة على قيادة قوات الأمن في الضفة وغزة، صرح (34%) من المستطلعين بأن قيادة قوات الأمن في الضفة وغزة يجب أن تكون بيد الحكومة الجديدة، في حين صرح 30% بأنها يجب أن تكون بقيادة حركتي فتح وحماس معا، و 22% يقولون بأنها يجب أن تكون تحت لواء رئيس السلطة الوطنية الفلسطينية، و5% يعتقدون بأنها يجب أن تكون تحت سيطرة حركة فتح لوحدها، و4% تحت سيطرة حركة حماس لوحدها، وكانت نسبة الذين ليس لديهم رأي محدد بهذا الخصوص 6% . سلام فياض والحكومة الجديدة أيد غالبية الفلسطينيين (52%) استمرار سلام فياض بمنصب رئيس الوزراء في الحكومة الجديدة (54% في الضفة و 49% في غزة) مقابل 41% لا يؤيدون ذلك (38% في الضفة، و45% في غزة) و8% لا يعرفون. كما أكد سؤال مفتوح طرحه أوراد على المستطلعين اختيارهم سلام فياض كمرشح أول، حيث اختاره أكثر من ثلث المستطلعين، كرئيس وزراء للحكومة القادمة، وأكد 18% على أنهم يختارون شخصا (مستقلا /غير حزبي) لرئاسة الحكومة. هذا واختار حوالي 12% إسماعيل هنية لرئاسة الحكومة القادمة، وتلاه مصطفى البرغوثي بنسبة تصل إلى 8%، ومروان البرغوثي بنسبة تقارب 5%. أما منيب المصري فيحصل على 2%، وأحمد سعدات على نحو 1.5%، وكل من محمد دحلان، وخالد مشعل، وجمال الخضري، ومازن سنقرط على حوالي 1% لكل منهم. أداء القيادات الفلسطينية بعد توقيع اتفاق المصالحة بين حركتي فتح وحماس، ارتفع التقييم الايجابي لأداء القيادات الفلسطينية في الضفة الغربية وقطاع غزة، حيث قيم 76% من الفلسطينيين أداء الرئيس محمود عباس بأنه جيد أو متوسط (72% في قطاع غزة و 78% في الضفة الغربية) وذلك بالمقارنة مع 63% قيموه إيجابا قبل ستة أشهر. وصرح 22% (25% في غزة، و19% في الضفة) بأن أداء الرئيس عباس "ضعيف". كما صرح 76% بأن أداء الحكومة بقيادة سلام فياض جيد أو متوسط (73% في غزة، و79% في الضفة)وذلك بالمقارنة مع 70% قيموه إيجابا قبل ستة أشهر. في حين رأى 21% بأن أداء حكومة فياض ضعيف (26% في غزة، و18% في الضفة). وصرح 63% بأن أداء الحكومة بقيادة إسماعيل هنية جيد أو متوسط (69% في غزة، 59% في الضفة)، وذلك بالمقارنة مع 54% قيموه إيجابا قبل ستة أشهر. في حين قال 30% بان أداءها ضعيف (29% في غزة، و30% في الضفة). ويوضح الرسم البياني التالي التحسن الذي طرأ على تقييم الفلسطينيين لأداء القيادات الفلسطينية في هذا الاستطلاع مقارنة بالاستطلاعات السابقة. الانتخابات: في سؤال أوراد حول الجدول الزمني المحدد لعقد الانتخابات التشريعية، أيد 84% من الفلسطينيين الالتزام بالجدول الزمني المحدد لعقد الانتخابات التشريعية كما هو منصوص عليه في اتفاقية المصالحة (88% في قطاع غزة، و81% في الضفة الغربية). مقابل 10% من المستطلعين الذين رفضوا ذلك (7% في غزة، و12% في الضفة). وفي السياق ذاته، تعتقد غالبية عظمى قدرها (88%) من المستطلعين انه يجب عقد الانتخابات الرئاسية والتشريعية فورا أو خلال سنة كما جاء في اتفاقية المصالحة، (40% يؤيدون إجراء انتخابات فورية، و48% يؤيدون إجراء الانتخابات خلال سنة كما جاء في اتفاقية المصالحة). الانتخابات الرئاسية اليوم وفي منافسة بين ثماني شخصيات على منصب الرئاسة بين أفراد العينة بشكل عام، حصل الرئيس محمود عباس على أعلى نسبة تأييد بين المستطلعين بلغت 27% (24% في غزة، و28% في الضفة)، مقابل 11% لكل من إسماعيل هنية ومصطفى البرغوثي وسلام فياض، و4% لأحمد سعدات، و3% لخالد مشعل، وأقل من 1% لكل من عضو اللجنة المركزية في حركة فتح جبريل الرجوب، ولزهيرة كمال الأمينة العامة لحزب فدا. وعبر 11% لن يشاركوا في التصويت في هذه الانتخابات في حال حدوثها (14% في غزة، و19% في الضفة)، كما صرح 17% بأنهم لم يقرروا بعد لمن سيصوتون، و6% قالوا أنهم سيصوتون لشخصيات أخرى غير المذكورة (6% في غزة، و5% في الضفة). توقعات أوراد للانتخابات الرئاسية تعتمد نتائج الانتخابات على طبيعة وعدد المرشحين وطبيعة الناخبين في حينه، وفيما لو ترشح لمنصب الرئاسة الفلسطينية خمس شخصيات قيادية تمثل حركتي فتح وحماس ومستقلين ويساريين وبالاعتماد على بيانات هذا الاستطلاع واستطلاعات سابقة، فإن توقعات أوراد لنتائج انتخابات رئاسية تجرى الآن هي كالتالي: محمود عباس 40% مقابل 23% لإسماعيل هنية، و17% لسلام فياض، و15% لمصطفى البرغوثي و5% لأحمد سعدات. أما في حال تمت الانتخابات بين مرشحين من فتح وحماس، فإن عباس سيحصل على 65% مقابل 35% لهنية الانتخابات التشريعية اليوم وقد سئل المستطلعون لمن سيصوتون فيما لو أجريت انتخابات تشريعية الآن؟ وقد صرح 27% من المستطلعين عامة بأنهم سيصوتون لقائمة حركة "فتح" بقيادة عباس مقابل 13% لقائمة حركة "حماس" بقيادة إسماعيل هنية، و10% لقائمة من فتح بقيادة مراون البرغوثي، و8% لقائمة المبادرة بقيادة مصطفى البرغوثي، و 7% لقائمة الطريق الثالث بقيادة سلام فياض، و3% لقائمة الجبهة الشعبية بقيادة أحمد سعدات، وأقل من 1% لكل من قوائم حزب الشعب وفدا وجبهة النضال والجهاد الإسلامي، أما المتبقون ونسبتهم 30% فهم إما "لم يقرروا بعد" أو "لن يشاركوا في التصويت." توقعات أوراد لانتخابات المجلس التشريعي اليوم أما توقعات أوراد للانتخابات التشريعية إذا ما عقدت اليوم وضمن نظام القائمة الوطنية والتمثيل النسبي، فإن حركة فتح ستحصل على 48% من الأصوات مقابل17% لحماس، و11% للمبادرة الوطنية، و11% للطريق الثالث، و5% للجبهة الشعبية، و8% لبقية الفصائل الإسلامية واليسارية. الانتخابات المحلية وفيما لو أجريت انتخابات مجالس محلية اليوم، فإن 31% من المستطلعين قالوا بأنهم سيصوتون لقائمة مدعومة من محمود عباس، مقابل 13% لقائمة يدعمها إسماعيل هنية، و15% لقائمة يدعمها سلام فياض ومصطفى البرغوثي معا، و5% لقائمة من اليسار يدعمها كل من أحمد سعدات وبسام الصالحي وزهيرة كمال وأحمد مجدلاني. توقعات أوراد لانتخابات مجالس محلية تجري الآن تعتمد النتائج على طبيعة وعدد القوائم والمرشحين للانتخابات وطبيعة النظام الانتخابي،حيث تشير توقعات أوراد إلى قائمة مدعومة من محمود عباس ستحصل على 46% من الأصوات، مقابل 23% لقائمة يدعمها إسماعيل هنية، و23% لقائمة يدعمها سلام فياض ومصطفى البرغوثي معا، و8% لقائمة يسارية يدعمها كل من أحمد سعدات وبسام الصالحي وزهيرة كمال وأحمد مجدلاني. تأييد واسع للثورات العربية يؤيد غالبية الفلسطينيين مطالب الشعوب العربية الداعية لتحقيق الحرية والديمقراطية، كما ينظرون إلى التطورات التي تشهدها المنطقة العربية في الأشهر الستة الأخيرة نظرة ايجابية، حيث يعتقد 56% من المستطلعين بأن التغييرات الحاصلة في الدول العربية تؤثر إيجابا على القضية الفلسطينية، مقابل 15% يعتقدون بأنها تؤثر سلبا، و25% يعتقدون بأنها لم تؤثر لا سلبا ولا إيجابا، و4% لا يعرفون. وحول تأييد الفلسطينيين لمطالب المحتجين في عدد من الدول العربية والداعية إلى تغيير الأنظمة السياسية، صرح 75% من المستطلعين بأنهم يؤيدون مطالب المحتجين في ليبيا، و74% يؤيدون مطالب المحتجين في اليمن، و71% يؤيدون مطالب المحتجين في سوريا. الاعتراف ألأممي بالدولة الفلسطينية وموضوع المفاوضات أما بخصوص التحركات التي تبذلها القيادة الفلسطينية للحصول على اعتراف دولي في الأمم المتحدة بالدولة الفلسطينية في أشهر أيلول المقبل، فقد عبر 64% من المستطلعين عن تأييدهم لتلك التحركات فيما عبر 14% عن رفضهم لها ، وقد أيد 18% تلك التحركات بشكل مشروط إذا فشلت المفاوضات"، أما 4% من المستطلعين فقالوا أن ليس لهم رأي محدد بهذا الصدد. وأخيرا، فقد سئل المستطلعون عن رأيهم في مسألة التزام الحكومة الفلسطينية المزمع تشكيلها باعتراف منظمة التحرير الفلسطينية بإسرائيل؟ انقسم المستطلعون مناصفة حول هذه المسألة، حيث عبر 42% عن تأييدهم لالتزام الحكومة الجديدة باعتراف منظمة التحرير الفلسطينية بإسرائيل، بينما رفض 42% منهم ذلك، وعبر 14% عن عدم وجود رأي محدد لهم بهذا الشأن. أما فيما يتعلق بالاتفاقات السابقة الموقعة ما بين إسرائيل والمنظمة، فقد أيد 46% من المستطلعين اعتراف حركة حماس بالاتفاقات السابقة، مقابل 38% رفضوا ذلك، كما عبر 16% منهم عن عدم وجود رأي محدد لهم بهذا الخصوص.
اتصل بنا
العنوان البريدي:
صندوق بريد 69647 القدس
عمارة الريماوي، الطابق الثالث
شارع ايميل توما 14 حي المصايف، رام الله الرمز البريدي P6058131
للانضمام الى القائمة البريدية
|