مفتاح
2024 . الإثنين 1 ، تموز
 
مفتاحك إلى فلسطين
The Palestinian Initiatives for The Promotoion of Global Dialogue and Democracy
 
الرئيسة
 
 
 
 
 
 
 
 
English    
 
 

خلفية الاستطلاع

توقف المحادثات بين الجانبين الفلسطيني والإسرائيلي نتيجة لعدم إطلاق إسرائيل الدفعة الرابعة من الأسرى القدامى والتي كان من المتفق بين الجانبين وتحت الرعاية الأمريكية في نهاية شهر آذار، وقد بذل وزير الخارجية الأمريكي جون كيري محاولات عديدة من أجل إرجاع الجانبين إلى طاولة المفاوضات، والتي كان متفقا على انتهائها في نهاية شهر نيسان.

ونتيجة لعدم قيام إسرائيل بإطلاق سراح الدفعة الرابعة من الأسرى القدامى قامت السلطة الوطنية الفلسطينية بتقديم طلبات للانضمام إلى مجموعة من المنظمات والهيئات التابعة للأمم المتحدة.

وقامت إسرائيل بالتهديد بوقف تحويل عائدات الضرائب إلى السلطة الفلسطينية في حال تم استمرار تقديم طلبات العضوية لهيئات ومنظمات الأمم المتحدة من قبل السلطة الوطنية الفلسطينية.

ما زالت حالة الانقسام ما بين الضفة الغربية وقطاع غزة قائمة، مع تمسك كل طرف بطروحاته، و لا يوجد هناك أية بوادر لإنهاء هذا الانقسام.

نتائج الاستطلاع

فيما يلي نتائج الاستطلاع الثامن والأربعون الذي أجراه مركز استطلاعات الرأي والدراسات المسحية في جامعة النجاح الوطنية خلال الفترة الواقعة ما بين 18-20 نيسان 2014، حيث قامت جامعة النجاح الوطنية وبتمويل ذاتي في إجراء هذا المسح كاملاً.

تناول هذا الاستطلاع آراء الشارع الفلسطيني في المستجدات السياسية الراهنة على الساحة الفلسطينية، من حيث المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية، وحكومة الدكتور رامي الحمدالله، بالإضافة إلى إمكانية إجراء انتخابات رئاسية وتشريعية وبلدية، بالإضافة إلى التأييد السياسي.

بلغ حجم عينة الاستطلاع 1360 شخصاً ممن بلغت أعمارهم 18 سنة فأكثر، وهم الذين لهم حق الانتخاب. وقد تم توزيع هذه الاستمارة في الضفة الغربية على 860 شخصا وفي قطاع غزة على 500 شخص. وتم سحب مفردات العينة بصورة عشوائية، وقد بلغ هامش الخطأ للعينة نحو ±3%، ومن جهة أخرى، فقد بلغت نسبة رفض الإجابة 1.91%.

النتائج الرئيسية:

  • توقع 65.4% من أفراد العينة عودة الفلسطينيين والإسرائيليين للمفاوضات تحت الرعاية الأمريكية، بينما 27.1% توقعوا عكس ذلك
  • أيد 54.7% من أفراد العينة عودة الفلسطينيين إلى طاولة المفاوضات، بينما 42.1% عارضوا ذلك.
  • أيد 41.3% من أفراد العينة تمديد المفاوضات حتى نهاية العام الحالي، بينما 52.5% عارضوا ذلك.
  • توقع 87.9% فشل المفاوضات حتى إذا تم تمديدها حتى نهاية هذا العام، بينما 21.6% توقعوا نجاجها.
  • توقع 64.2% قيام إسرائيل بالإفراج عن الدفعة الأخيرة من الأسرى والتي كان من المتوقع أن يتم الإفراج عنهم في نهاية شهر آذار، بينما 27.8% توقعوا عكس ذلك.
  • أيد 51.6% الاستمرار المفاوضات إذا ما أفرجت إسرائيل عن الدفعة الأخيرة من الأسرى، بينما 44.7% عارضوا ذلك.
  • أيد 79.6% من أفراد العينة قرار السلطة الفلسطينية الانضمام إلى المنظمات الدولية.
  • أيد 71% استمرار السلطة الفلسطينية في قرارها الانضمام إلى المنظمات الدولية حتى إذا ما أفرجت إسرائيل عن الدفعة الأخيرة من الأسرى.
  • رأى 75.5% من أفراد العينة أن الطرف الإسرائيلي هو السبب في توقف المفاوضات، و 5.5% رأوا بأن السبب هو الطرف الفلسطيني.
  • توقع 63.5% من أفراد العينة تدخل الولايات المتحدة والضغط على بعض الأطراف من أجل إنجاح هذه المفاوضات.
  • من أفراد العينة الذين توقعوا تدخل الولايات المتحدة والضغط على بعض الأطراف من أجل إنجاح هذه المفاوضات أفاد 60.8% بأن يكون هذا الضغط على الطرف الفلسطيني، و 13.9% توقعوا بأن يكون هذا الضغط على الطرف الإسرائيلي، بينما 24.3% توقعوا بأن يكون الضغط على كلا الطرفين.
  • اعتبر 25.9% من أفراد العينة بأن الولايات المتحدة جادة في إنجاح المفاوضات بين الفلسطينيين والإسرائيليين، بينما 66.3% اعتبروها غير جادة في ذلك.
  • اعتبر 11.1% أن الولايات المتحدة في هذه المفاوضات حكما نزيها بين طرفي النزاع.
  • نظر 88% من أفراد العينة إلى سياسية الولايات المتحدة تجاه القضية الفلسطينية بشكل عام بأنها منحازة إلى إسرائيل، و 2.6% أفادوا بأنها منحازة إلى الفلسطينيين، بينما 6% أفادوا بأنها محايدة.
  • أيد 68.1% من أفراد العينة دخول دول أخرى لرعاية المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية إضافة إلى الولايات المتحدة.
  • توقع 76.1% قيام إسرائيل بفرض عقوبات اقتصادية على السلطة الفلسطينية في حال فشلت المفاوضات بين الجانبين.
  • أيد 80.4% من أفراد العينة إجراء تصويت من قبل الفلسطينيين قبل التوقيع على أي اتفاق سلام مع إسرائيل، بينما 14.2% عارضوا ذلك.
  • أيد 37.9% من أفراد العينة التوصل إلى حل مرحلي شبيه باتفاق أوسلو نتيجة لهذه المفاوضات، بينما 54.1% عارضوا ذلك.
  • أيد 50.7% من أفراد العينة مبدأ حل الدولتين، بحيث يكون هناك دولة فلسطينية تعيش جنبا إلى جنب مع دولة إسرائيل، بينما 45.2% عارضوا ذلك.
  • أيد 31.3% من أفراد العينة مبدأ حل الدولة الواحدة، والتي يتمتع فيها كل من الفلسطينيين والإسرائيليين بالمساواة، بينما 62.8% عارضوا ذلك.
  • اعتبر 26.8% من أفراد العينة أنفسهم بأنهم متفائلين في نجاح عملية السلام بين السلطة الفلسطينية وإسرائيل، بينما اعتبر 68.7% أنفسهم بأنهم متشائمين.
  • توقع 62.9% من أفراد العينة حدوث انتفاضة ثالثة في الضفة الغربية في حال فشل مفاوضات السلام الجارية حاليا.
  • أيد 42.9% من أفراد العينة قيام انتفاضة مسلحة في الضفة الغربية، بينما 51.5% عارضوا ذلك.
  • أيد 56% من أفراد العينة القيام بمقاومة شعبية غير عنيفة وغير مسلحة، بينما 37.4% عارضوا ذلك.
  • أيد 33.3% من أفراد العينة حل السلطة الفلسطينية في حال فشلت مفاوضات السلام الجارية الآن، بينما 59.3% عارضوا ذلك
  • أفاد 49.2% من أفراد العينة بأنهم متفائلون من تطبيق اتفاق المصالحة الفلسطينية خلال وقت قريب، بينما 46% أفادوا بأنهم متشائمون.
  • اعتقد 64.2% بأن الظروف العربية والدولية المحيطة تحتم على إجراء مصالحة وطنية بين حركة فتح وحركة حماس.
  • اعتقد 54.6% بأن حكومة الدكتور رامي الحمد الله قادرة على تسيير الأوضاع في الضفة الغربية، إذا ما فرضت إسرائيل عقوبات اقتصادية على السلطة الفلسطينية، بينما 31.1% اعتقدوا عكس ذلك.
  • توقع 57.3% انهيار السلطة الفلسطينية في حال عدم توفير الدعم المالي الكافي لها.
  • رأى 66.2% من أفراد العينة بأن حكومة الدكتور رامي الحمدالله هي الأقدر على إدارة الشأن الداخلي الفلسطيني، بينما رأى 17.1% بأن حكومة إسماعيل هنيه هي الأقدر على إدارة الشأن الداخلي الفلسطيني.
  • قيم 76.6% من أفراد العينة أداء حكومة رامي الحمدالله بأنه جيد.
  • قيم 31.7% من أفراد العينة أداء حكومة إسماعيل هنيه بأنه جيد.
  • أيد 80.1% من أفراد العينة إجراء الانتخابات الرئاسية القادمة بعد إنهاء الانقسام، بينما 12.8% أيدوا إجرائها في ظل الانقسام.
  • أيد 80.4% من أفراد العينة إجراء الانتخابات التشريعية القادمة بعد إنهاء الانقسام، بينما 12.4% أيدوا إجرائها في ظل الانقسام.
  • توقع 44.6% بأنه إذا ما أجريت انتخابات في الوقت الحاضر في الأراضي الفلسطينية فإن هذه الانتخابات ستكون نزيهة.
  • 80.9% من أفراد العينة أفادوا بأنهم سيشاركون في الانتخابات الرئاسية المقبلة، ومن بين الأشخاص الذين أفادوا بأنهم سيشاركون في الانتخابات الرئاسية المقبلة 35.2% سيعطون أصواتهم لمرشح حركة فتح، في حين أفاد 11.7% أنهم سيعطون أصواتهم لمرشح حركة حماس.
  • 80.2% من أفراد العينة أفادوا بأنهم سيشاركون في الانتخابات التشريعية المقبلة، ومن بين الأشخاص الذين أفادوا بأنهم سيشاركون في الانتخابات التشريعية المقبلة 35.7% سيعطون أصواتهم لمرشح حركة فتح، في حين أفاد 12.2% أنهم سيعطون أصواتهم لمرشح حركة حماس.
  • في حالة إجراء انتخابات تشريعية الآن توقع 44% فوز حركة فتح في هذه الانتخابات، بينما 14.2% توقع فوز حركة حماس.
  • 83% من أفراد العينة في أفادوا بأنهم سيشاركون في الانتخابات البلدية والمحلية المقبلة، ومن بين هؤلاء الأشخاص أفاد 30.6% سيعطون أصواتهم لقائمة حركة فتح، و 10.7% أنهم سيعطون أصواتهم لمرشح حركة حماس، بينما 10.3% أفادوا بأنهم سيعطوا أصوتهم لقائمة من العائلة أو الحمولة.
  • فضل 31.5% في حال إجراء انتخابات تشريعية أن تجرى هذه الانتخابات على أساس القوائم، و 28.9% فضلوا بأن تجرى على أساس الأشخاص.
  • فضل 30% في حال إجراء انتخابات محلية أن تجرى هذه الانتخابات على أساس القوائم، و 33% فضلوا بأن تجرى على أساس الأشخاص.
  • أفاد 34.4% من أفراد العينة بأن الظروف السياسية والأمنية والاقتصادية الحالية تدفعهم للرغبة في الهجرة إلى خارج الوطن.
  • أفاد 50.1% من أفراد العينة بأنهم خائفون على حياتهم في ظل هذه الظروف.
  • أفاد 62.3% من أفراد العينة بأنهم متشائمون من الوضع العام الفلسطيني في هذه المرحلة.
  • أفاد 74.1% من أفراد العينة بأنهم لا يشعرون بالأمان على أنفسهم وأسرهم وأملاكهم في ظل الوضع الراهن.
  • بالنسبة للانتماء السياسي فقد أفاد أفراد العينة كالتالي:

0.9%حزب الشعب
0.8%الجبهة الديمقراطية
1.8%الجهاد الإسلامي
34.2%حركة فتح
10.8%حركة حماس
0.4%حزب فدا
3.2%الجبهة الشعبية
0.8%المبادرة الوطنية
7.1%مستقل وطني
2.6%مستقل إسلامي
37.2%لا أحد مما سبق ذكره
0.6%غير ذلك

للاطلاع على نتائج الاستطلاع بالكامل

 
 
اقرأ المزيد...
 
 
لنفس الكاتب
 
Footer
اتصل بنا
العنوان البريدي:
صندوق بريد 69647
القدس
عمارة الريماوي، الطابق الثالث
شارع ايميل توما 14
حي المصايف، رام الله
الرمز البريدي P6058131

فلسطين
972-2-298 9490/1
972-2-298 9492
info@miftah.org
للانضمام الى القائمة البريدية
* indicates required