جاء هذا الانتقاد في رسالة شديدة اللهجة بعثتها إلى رئيس الحكومة الإسرائيلية، أريئيل شارون، أمس. وذكر موقع واي نت، ان المنظمة كشفت ان الوسط العربي يتلقى ميزانيات للتربية أقل بكثير من ميزانيات التربية في الوسط اليهودي، وأن التلاميذ يذهبون إلى مدارس صفوفها كبيرة وعدد المعلمين فيها أقل من عدد المعلمين في الوسط اليهودي. وتبين من المعطيات أيضًا أن التلاميذ في الوسط البدوي وفي منطقة النقب هم أكثر من يعانون من التمييز مقارنة بالتلاميذ اليهود. وتبدى من المعطيات التي نشرتها المنظمة، أنه يوجد في الوسط اليهودي معلم لكل 16 تلميذا في المدارس الابتدائية، بينما يوجد في الوسط العربي معلم واحد لكل 19.7 تلاميذ. وتبين من المعطيات أيضًا أن التلاميذ العرب تلقوا برامج إثراء أقل من التلاميذ اليهود، وأنه على الرغم من نقص قرابة الـ1500 غرفة تدريس، فقد تم وقف بنائها في سنة 2003، إضافة إلى نقص في المكتبات وغرف الحواسيب في الوسط العربي. ودعت المنظمة رئيس الحكومة الإسرائيلية، أريئيل شارون، إلى تصليح الوضع وتوفير فرص متكافئة لجميع التلاميذ في إسرائيل. اقرأ المزيد...
بقلم: منتدى المنظمات الأهلية الفلسطينية لمناهضة العنف ضد المرأة
تاريخ النشر: 2024/3/7
بقلم: منتدى النوع الاجتماعي في الحكم المحلي
تاريخ النشر: 2023/9/26
بقلم: مؤسسات المجتمع المدني
تاريخ النشر: 2023/8/26
|