وأوضح أن جنود الاحتلال، لاحقوا المواطنين الذين حاولوا التنقل عبر الطرق البديلة، لاحتجازهم وإخضاعهم لما يسمى بـ"الفحص الأمني". واتسمت إجراءات التفتيش والتدقيق على الحاجز بالبطء الشديد، مما تسبب في خلق طوابير طويلة على مسلك الخروج من المحافظة. ويخضع المارة للتفتيش مرتين عبر السير مسافة تزيد عن عشرين متراً، لينتهي الأمر بفحص دقيق على البوابة الإلكترونية. ولازالت قوات الاحتلال تحرم المواطنين من غير سكان منطقة القدس وضواحيها من الخروج عبر الموقع ذاته، إلا بعد حصولهم على التصاريح اللازمة، الأمر الذي يرغم مئات المواطنين يومياً على العودة من حيث أتوا أو البحث عن طرق بديلة، والانتقال إلى المدخل الشمالي لمدينة رام الله بتكلفة مضاعفة ست مرات، للتنقل إلى مؤسساتهم التعليمية وأماكن عملهم في قرى وبلدات القدس المحتلة. اقرأ المزيد...
بقلم: منتدى المنظمات الأهلية الفلسطينية لمناهضة العنف ضد المرأة
تاريخ النشر: 2024/3/7
بقلم: منتدى النوع الاجتماعي في الحكم المحلي
تاريخ النشر: 2023/9/26
بقلم: مؤسسات المجتمع المدني
تاريخ النشر: 2023/8/26
|